الصفحه ٣٤ : لحال الخطاب ، فلو لم يكن ذا ملكة
يقتدر بها على التصرف في اغراض الكلام وفنونه بقول رائع ، وبيان بديع
الصفحه ٣٩ : (٥)
__________________
(١) الحال هنا هو
تعجيل المسرة والمقتضى هو تقديم الكلمة الدالة على السرور وهي كلمة هناء.
(٢) الحال هنا هو
الصفحه ٥٢ : ء عالم وجهول.
(٣) وإظهار الضعف والخشوع ، نحو : (ربّْ
إني وَهنَ العظم منيّْ).
(٤) وإظهار التحسر على شي
الصفحه ٥٤ : :
أرى ولد الفتى عبئاً عليه
أرى ولد الفتى عبئاً عليه
فإما أن يربيهُ عدوا
الصفحه ٦٣ : على إرادة الاستمرار مع الثبوت ومنه قول النضر بن
جؤبة يتمدَّح بالغنى والكرم :
لا يألف
الصفحه ٦٧ :
المبحث الأول
في الأمر
الأمر : هو طلب حصول الفعل من المخاطب :
على وجه الاستعلاء (١)
مع الالزام
الصفحه ٧٠ :
المبحث الثاني
في النهي
النهي : هو طلب الكف عن الشيء على وجه
الاستعلاء (١)
مع الإلزام ، وله
الصفحه ٧٥ : فتدل على استئناف الكلام بعدها كقوله :
ولستُ أبالي بعد فقدي مالكا
أموتي ناءٍ أم
الصفحه ٧٩ : ، والعاقل ، وغيره ، على حسب ما
تُضاف إليه «أي» ، ولذا تأخذ «أي» معناها ممّا تُضاف إليه ، فان اضيفت إلى ما
الصفحه ٨٠ :
(٦) والتشويق كقوله تعالى : (هل
أدُلكم على تجارةٍ تنجيكم من عذاب أليم).
(٧) والاستئناس كقوله
الصفحه ٨٢ : عليماً).
(١٠) (مَن ذا الذي يقرض
الله قرضاً حسناً فيضاعِفه له وله أجرٌ كريمٌ).
(١١) أفمن يمشي مكبا على
الصفحه ٨٥ : المعاني المستفادة من صيغ التمنَّي
فيما يأتي :
قال تعالى : (فهل
إلى خروجِ من سبيل).
علَّ الليالي التي
الصفحه ١٠٤ : هو أزكى لكُم)
أي الرجوع.
ونحو «اعدلوا هو أقربُ للتقوى» أي العدل
:
ج ـ أو دلت عليه قرينة حال كقوله
الصفحه ١٠٩ : العهدية : أل العهدية تدخل على
المُسند إليه للإشارة ىلى فرد معهود خارجاً بين المُتخاطبين وعهده يكون
الصفحه ١١١ : خير الزاد التقوى) أو «ادعاء» للتنبيه على كمال ذلك الجنس
في المسند إليه نحو : محمد العالم ، أي الكامل