الصفحه ١٦٧ :
أخرى أنه إذا اجتمعت جملتان : فذلك على خمسة أحوال :
أولا : أن تكون الثانية بمعنى الأولى ، أو
جز
الصفحه ٣٥ : ء
٧ ، ص ٨.
(٢) نهاية الأرب جزء
٧ ، ص ٦.
(٣) من كتاب البيان
والتبيين للجاحظ جزء ١ ، صحيفة ٩١.
(٤) نهاية الأرب جز
الصفحه ٢٢٥ : محذوفة والغرض تحسينه ، وفي
الثالث المشبه قد ، والمشبه به غصن ، وهما حسيان ، ووجه الشبه الاعتدال في كل
الصفحه ٤٦ : سنة ٦٢٦ ه فجمع في القسم الثالث من
كتابه «المفتاح» ما لا مزيد عليه ، وجاء بعده علماء القرن السابع فما
الصفحه ٤٩ : الثالث لأرَى وأخواتها. نحو
: (يريهم الله اعمالهم حسراتٍ عليهم).
(٨) والمصدر النّائب عن فعل الأمر نحو
الصفحه ٩٨ : : نحو : الله
واحدٌ ، ردا على من قال : الله ثالث ثلاثة.
(٤) التَّلذذُ نحو : الله ربي ، الله
حسبي
الصفحه ١١١ : ) ، (وعلم آدم الأسماء
كلها)
إلى غير ذلك من آي الذكر الحكيم كما في المطولات.
التنبيه الثالث : قد يعرف الخبر
الصفحه ١١٤ : المرجع في فنون البلاغة والكتاب
الكريم هو العمدة في هذا ، انظر إلى قوله تعالى وجوه يومئذ ناضرة إلى ربها
الصفحه ١٦٦ : الحمام طائر ، فاُنه
لا مناسبة بين كتابة عليّ وطيران الحمام. وكقوله :
إنّما المرء بأصغريهِ
الصفحه ١٦٩ : بأسنا بياتا أو هم قائلون).
الثالثة : المؤكدة لمضمون الجملة نحو
(هو الحق لا شك فيه ، (ذلك
الكتاب لا ريب
الصفحه ١٨٤ : لكريمُ (٢)
الثالث : قصد الاستيعاب : نحو قرأت
الكتاب باباً باباً ، وفهمته كلمة كلمة.
الرابع
الصفحه ٢٣٤ : ء متضمناً للمقصود ولغيره
، وذلك فيما إذا ذكر لفظ الكل ، وأريد منه الجزء ، نحو (يجعلون
أصابعهم في آذانهم)
أي
الصفحه ٣٦ :
جزء ١ ص ٩١ ، ٩٢.
(٢) نهاية الأرب جزء
٧ ص ١١.
(٣) مختار العقد
الفريد ص ٩٨.
الصفحه ٢٤١ : خلاباً ، فإن إطلاق الكل على الجزء مبالغة ، ومثله إطلاق الجزء وإرادة
الكلّ ، كما إذا قلت «فلان فمٌ» تريد
الصفحه ٢٥٧ : ، أمّا المشتق
فالصفة جزء من مدلوله وضعاً ، لأنه موضوع لذات متصفة بصفة ، (فكريم) موضوع لذات
متصفة بالكرم