الصفحه ١٧١ : مؤكدة
لمضمون ما قبلها ـ كقوله تعالى : (فجاءها بأسنا بياتاً
أو هم قائلون)
وكقوله تعالى : (ذلك الكتاب لا
الصفحه ٣٣٣ : الاختلاف في الكتابة بالضاد والظاء ، أو الهاء والتاء.
فالأول : وهو ما تماثل ركناه لفظاً ، واختلف
أحدُ
الصفحه ٣٢ : العرب عند ما صاح عليهم صيحة الحق ، فوجفت قلوبهم ، وخرست شقاشقهم ، مع
طول التحدي وشد النكير (وحقت للكتاب
الصفحه ٤٤ : ، والذي يدل على المعاني خمسة أشياء : اللفظ ، والاشارة والكتابة ، والعقد ، والحال.
الصفحه ٦٧ : وله أربع صيغ :
(١) فعل الأمر كقوله تعالى : (يا
يحيى خذ الكتاب بقوة).
(٢) والمضارع المجزوم بلام
الصفحه ٨٠ : ويكون التقرير أحيانا بغير الهمزة نحو : لمن هذا
الكتاب ، وكم لي عليك؟؟
الصفحه ١٠٦ : : (ذلك الكتاب لا ريب
فيه).
(٣) أو التحقير بالقُرب ، نحو : (هل
هذا إلا بشرِ مثلُكم).
أو التَّحقير
الصفحه ١٢٤ : :
(١) قال الله تعالى : (فويلٌ
للذين يكتبونَ الكتاب بأيديهم ثم يقولون هذا من عند الله ليشتروا به ثمناً قليلاً
الصفحه ١٢٩ : المقام للغيبة مع
الاختصار. والمسند الكوثر ذكر وأخر لأن الأصل فيه ذلك وعرف بأل للعهد الذهني.
كتاب في
الصفحه ١٤٩ : عليه ، ونفى
صفة الكتابة عنه ردَّا على من ظن أنَّه شاعر : وكاتب والذي دلَّ على هذا التخصيص
هو النفي
الصفحه ١٥٠ : الفعلي أحياناً ، وغير ذلك وهذه الطرق خالية
من اللطائف البلاغية وقد أوصلها (جلال الدين السيوطي) في كتابه
الصفحه ١٦١ :
، فالعلم يخطر على الباب عند ذكر الجهل كما تخطر الكتابة عند ذكر القراءة.
والجامع يجب أن يكون باعتبار
الصفحه ١٦٤ : تبسطها كل البسط فتقعد ملوماً محسوراً).
(٢) وقال تعالى (ولقد آتينا موسى الكتاب وجعلنا معه أخاه
هارون
الصفحه ١٨٥ : بمواقع النجوم وأنه لقسم لو تعلمون عظيم أنه لقرآن كريم في كتاب مكنون).
الصفحه ١٩٨ : دونَ مسائل
هذا العلم في كتابه المُسمَّى مجاز القرآن وما زال ينمو شيئاً فشيئاً ، حتى وصل
إلى الامام «عبد