الصفحه ٢٧٠ : :
__________________
واجراء الاستعارة في
المثل الثالث ، شبهت هيئة من يظلم من وجهين ، بهيئة رجل باع آخر تمراً رديئاً
وناقص
الصفحه ٢٧٧ :
الباب الثالث
في الكناية وتعريفها
وأنواعها
الكناية
(١) لغة
: ما يتكلم به الإنسان ، ويريد به
الصفحه ٢٨١ : .
القسم الثالث : الكناية التي يراد بها
نسبة أمر لآخر ، إثباتاً أو نفياً فيكون المكنى عنه نسبةً ، أسندت إلى
الصفحه ٣٣١ : مطية الهوان والأول
يسمى «مردوفاً» ، والثاني يُسمى «مكتنفاً» والثالث «مطرّفاً».
أو باختلاف حرف في
الصفحه ٣٣٤ :
ولقد ظننت بك الظنو
ن لأنه من (ضن ظنّا)
والثالث : وهو اختلاف أحدرُ كنيه في
الها
الصفحه ٣٣٧ : الأسماع بزواجر واعظه (٢)
، ومثل قول الهمداني : إن بعد الكدر صفواً ، وبعد المطر صحواً.
ثالثها : (السجع
الصفحه ٣٥١ : :
ألمستجير بعمرو عند كربته
كالمستجير من الرمضاء بالنار
والثالث : وهو الاشارة إلى مثل
الصفحه ٩ :
جَمَة.
ومن جملة الآثار الدوّنة في هذا المجال
كتاب (جواهر البلاغة) والذي اختارهُ مركز مديرية الحوزة
الصفحه ١٠ :
لذلك قامت معاوينة
التعليم فيمركز مديرية الحزوه العلمية في قم المقدسة باعادة النطر في الكتاب
الصفحه ٤٥ : كتاب في علم البيان يسمى مجاز
القرأن كما لا نعرف بالضبط أول من ألف في علم المعاني ، وإنما اثر فيه نبذ عن
الصفحه ١١ : والحضَر وانطقهُ بجوامع الكلم فأعجزه بُلغاء رَبيعة ومُضر ، وانزل
عليه الكتاب المُفحِم بتحدَّيه مصاقِع
الصفحه ١٤ : روعيت في
خطابه. أو كتابه. بلغت الحد المطلوب من سهولة الفهم ، وإيجاد الأثر المقصود في نفس
السامع ، واتصفت
الصفحه ٦٤ : : (يمحو
الله ما يشاءُ ويثبت وعندهُ أم الكتاب).
(٢) نروح ونغدو لحاجاتنا
وحاجة من
الصفحه ١٥ : ، والمأنوسة الاستعمال بين
الكتاب والشّعراء لمكان حسنها.
__________________
(١) مقدمة مشتقة من
قدم اللازم
الصفحه ٤٠ : ، وعلم كامل بالنَّابغين
من شعراء ، وخطباء ، وكُتاب ، ممَّن لَهم الأثر البيّن في اللُّغة والفضلُ الأكبرُ