الصفحه ١١٧ :
المبحث الثالث عشر
في تأخير المسند إليه
يؤخر المسند إليه : إن اقتضى المقامُ
تقديم المسند كما
الصفحه ١٥٨ : من الضرب الثالث لما فيهما من التوكيد بالقصر الذي هو أقوى طرق التوكيد ، المسند
إليه (حول وقوة) والمسند
الصفحه ١٧ : وجدت علم حسنه من قبحه ألا ترى أن لفظة (المزنة) مثلا حسنة عند الناس
كافة من العرب وغيرهم ، فاذا
الصفحه ٤٢ : تعجب ، إلى استنكار ، وأن تكون مواطن الوقف كافية شافية
، ثم واضحاً قَويَّا ويظنّ النّاشئون في صناعة
الصفحه ٥٣ : ، وإلى
الناس كافة.
الصفحه ١٢٨ :
فاذا قنعت فبعض شيء كافي (١)
(٣) إذا شئت يوما أن تسود عشيرة
فبالحلم سُد لا
الصفحه ١٧٣ :
لم يتتبع من صاحب زللا
إن أنت كافأتَ من أساء فقد
صرتَ إلى مثل سوء ما فعلا
الصفحه ١٧٩ : الأمين «عليكم بالايجاز : فان له إفهاما ، وللاطالة
استبهاماً» وقال آخر «القليل الكافي خير من كثير غير شاف
الصفحه ٢١١ : الكاف ، ووجه الشبه الهيئة الحاصلة من التعب في حمل النافع دون فائدة.
الثاني : كا كان خفى الأداة : كقولك
الصفحه ٢٤٤ : الاستعارة «رأيت رجلا شجاعاً كالأسد في
المدرسة «فحذفت المشبه «لفظ رجل» وحذفت الأداة الكاف ، وحذفت وجه التشبيه
الصفحه ٦ :
٢٧٥
الإدماج
٣٠١
الباب الثالث في الكناية وتعريفها وأنواعها
٢٧٧
الصفحه ١٣ : ».
العلم الثالث : ما يراد به تحسين الكلام
ويسمى علم البديع فعلم البديع تابع لهما إذ بهما يعرف التحسين
الصفحه ٢٢ : الشيء ، أو المعنى المراد في الذهن.
الثالث : لا تستعمل اللفظ المشترك الامع
قرينة تبين المراد من معانيه
الصفحه ٢٥ : ) (١)
الثالث : التعقيد اللفظي
: هو كون الكلام خفيّ الدّلالة على المعنى المراد به بحيث تكون الألفاظ غير مُرتبة
الصفحه ٣٧ : الثالثة أن تتحوّل من هذه الصناعة إلى
أشهى الصناعات إليك ، وأخفّها عليك ... ؛ لأن النفوس لا تجود بمكنونها