الصفحه ١٣١ : » فالحكم (مطلقٌ) وذلك : حين لا يتعلق الغرض بتقييد الحكم
بوجه من الوجوه ليذهب السامع فيه كل مذهب ممكن
الصفحه ١٤٤ : الضمير المستتر
في كن والمسند معتصما ، والحكم مقيد «بالصبر» لبيان ما وقع عليه الفعل ، وبالأمر
«كن» لافادة
الصفحه ١٤٣ : الحكم بتكرار الاسناد ، وقيد بالمفعول به «النعم» لبيان ما وقع عليه الفعل
، والحكم مقيد بأن للتوكيد.
إن
الصفحه ١٦٠ : لها حكم لم يقصد اعطاؤه للثانية وجب الفصل ، دفعا
للتشريك بينهما ، نحو (إنما
أنت منذر ولكل قوم هاد
الصفحه ٥٧ :
أبوك.
(٢) ومنها : تنزيل خالي الذهن منزلة
السائل المتردد ، إذا تقدم في الكلام ما يشير إلى حكم الخبر
الصفحه ٧٥ : ، وهي لطلب
تعيين أحد الأمرين ، ولابدَّ حينئذ أن يعلم بها أولا أصل الحكم. وهل لا يناسبها
ذلك ، لأنها لطلب
الصفحه ١٥٦ : أنَّ الله ثالث ثلاثةٍ
ب
ـ قصر قَلب : إذا اعتقد المخاطب
عكس الحكم الذي تثبته نحو : ما سافر إلا عليّ
الصفحه ١١ : ، وخصَّ
«السّعادة الأبدية» لمُقتفِى آثاره وحِكَمِه ، صلى الله عليه وعلى آله وأصحابه
«جواهر البلاغة» الذين
الصفحه ٥٢ : من أجلها يُلقى الخبر
ألأصلُ في الخبر أن يلقى لأحد غرضين
أ ـ إما إفادة المخاطب الحكم الذي
تضمنته
الصفحه ٥٨ : وامَّا الجاه بالأدب فأنه غير زائل عنك.
الثالث : قد يؤكد الخبر لشرف الحكم
وتقويته ، مع أنه ليس فيه تردد
الصفحه ١١٧ : فيه ذلك ، وأخر
لاقتضاء المقام تقديم المسند إليه وأتى به جملة لتقوية الحكم بتكرار الاسناد والتعظيم
الصفحه ١٦٣ : ، فاشتراك الجملتين في الحكم الاعرابي يوجب الوصل وحكم
هذه الجملة حكم المفرد المقتضى مشاركة الثاني للأول في
الصفحه ٣١٦ :
: أن يقع في كلام الغير إثبات صفةٍ لشيء
وترتيب حكم عليها ، فينقل السامع تلك الصفة إلى غير ذلك الشيء من
الصفحه ٥٥ : (٣)
الكلام المُلقى إليه تقوية للحكم ، ليتمكن من نفسه ، ويطرح الخلاف وراء ظهره ، نحو
إن الأمير منتصرٌ
الصفحه ٩٥ : جملة لا يظلم.
وأتى : بالمسند جملة لتقوية الحكم بتكرار
الاسناد ، والجملة الاسمية مفيدة للاستمرار الآن