الصفحه ١٥٣ : الحكم ، والمنفي عنه الا إذا خيف التطويل ، وفي الثلاثة الباقية ينص على
المثبت فقط.
الثاني : النفي بلا
الصفحه ١٥٤ : أن يعلم
السامعون ظاهر معناها ، ولكنها تعريض بالمشركين الذين في حكم من لا عقل له.
الصفحه ١٥٨ : ايجازاً ، والحكمان مقيدان
بالنفي والاستثناء لافادة القصر ، ففيهما (قصر صفة) وهو التحول عن المعاصي ، والقوة
الصفحه ١٦٧ : العطف مانع وهو عدم قصد
التشريك في الحكم ، فيمتنع العطف مثل قوله تعالى : (وإذا خلو إلى شياطينهم قالوا إنا
الصفحه ١٦٩ : قوية لكن يمنع من
العطف مانع ، وهو عدم قصد التشريك في الحُكم كقوله تعالى : (وَاذا
خَلَوا إلى شياطينهم
الصفحه ١٧٤ :
(٧) حكم المنية في البرية جاري
هو في الحقيقة نائمٌ لا نائب
الصفحه ٢٠٥ : :
إنما
النفس كالزجاجة والعل
م
سراج وحكمة الله زيت
فاذا
أشرقت فانك حي
الصفحه ٢٠٩ : يهمّ بأن ينبسط حتى يفيض من جوانب الدائرة ثم يبدو له فيرجع إلى الانقباض.
وحكم وجه الشبّه. أن يكون في
الصفحه ٢١٧ : فيه المشبه والمشبه به في صورة من صور التشبيه
المعروفة ، بل يلمحان في التركيب لافادة أن الحكم الذي أسند
الصفحه ٢١٩ : الحكم
الصفحه ٢٢١ : ء في وجه الشبه ، إذا
قصد الحاق الناقص بالكامل ، أو أن يكون في بيان الامكان مسلم الحكم ، ومعروفاً عند
الصفحه ٢٢٦ :
م سراج وحكمة الله زيت
فاذا أشرقت فانك حيٌّ
وإذا أظلمت فانك ميت
الصفحه ٢٥٩ :
نحو : حكم على قاتلك
بالسِّجن ، من القتل بمعنى الضّرب الشديد ، مجازاً ، ونحو : أصادق الأصم عن الخنى
الصفحه ٣٠٨ :
الجمع
: هو أن يجمع المتكلم بين متعدد ، تحت حكم واحد وذلك :
أ ـ إمّا في اثنين ، نحو قوله تعالى (المال
الصفحه ٣٠٩ : قاس جدواك بالغمام فما
أنصف في الحكم بين شكلين
أنت إذا جدُت ضاحكٌ أبدا