الصفحه ٦٠٤ : أجزاء الزمان فليست أشياء
متعدّدة في نفسها ، ألا ترى أنّ الزيد في اليوم ليس بغيره في الأمس والغد
الصفحه ٦٩٤ : التسعة مع العلم بأنّ ما أراده هو العشرة فلا أصل هنا
يعول عليه في نفي احتمال التسعة ونقصان الواحد
الصفحه ١٣١ : دام العمر ، فلا شبهة أنّه ليس من باب الأقلّ والأكثر
الذي يكون الأكثر فيه موردا للبراءة ، ويختصّ
الصفحه ٧٠١ : العشرة وطرح المرافقة يجب البناء العملي على أنّه ما فعل شيئا من ذلك وعدم سدّ
باب رفاقته ، بل البناء على
الصفحه ٢٦٩ : في حال الشكّ
عملا إنفاق الوكيل في تلك الحال ، وهكذا.
فالإبقاء في باب
الاستصحاب نظير التصديق في باب
الصفحه ٦٢٨ : جار أوّلا ، وغير نافع بحال وجوبه في الليل
ثانيا.
نعم يمكن أن ينتزع
مهملة وجوب مضافة إلى مهملة جلوس
الصفحه ٢٧٧ :
عنوان نقض اليقين بالشكّ صادقا ،
مثلا عنوان الصدق
وحده في نظر العرف موضوع للحسن وإن كان لعنوان النافع
الصفحه ٢٠٨ : الثالث فهو أيضا غير معقول ،
لعدم إمكان إبهام الحكم في نظر جاعله ، وأمّا الرابع فغير نافع كما مرّ في
الصفحه ٢٧٥ : النافع يدرك فيه
الحسن الفعلي الحاصل في جميع الحالات ، وكذلك الحال في عنوان الكذب حيث إنّه من
حيث هو لا
الصفحه ٦٥٧ :
وأمّا بلا جعل بدل
أصلا للواقع في مرحلة الظاهر فالعقل لا يجوّز المخالفة الاحتماليّة حينئذ ، ووجه
الصفحه ١٧٤ :
الداعي إلى
الاحتجاج صحّ الاحتجاج ، ففي الأوامر الطرقية المخالفة للواقع وكذا كلّ مورد فرض
فيه الأمر
الصفحه ٧٤٧ :
المسألة الثالثة : فى دوران الامر بين
المحذورين................................... ٢٦٣
قاعدة
الصفحه ٤٦٨ : ذلك مع اقتضاء المصلحة غير قبيح
، ويكون حاله كالكذب النافع.
وبالجملة ، ما
ذكرنا يجدي في رفع الاستحالة
الصفحه ٤٧٩ : ، وكان الفراغ في يوم الأحد التاسع والعشرين من جمادي الثانية
من سنة ١٣٤٣ في بلدة قم ومجمع أهل العلم والفضل
الصفحه ٢٠٩ : في باب
الصلاة حيث دلّ الدليل على بطلانها بالزيادة فيكشف عن اعتبار عدمها في المأمور به
بأحد الوجهين