الصفحه ١٨٣ : الصلاة مثلا أو
تركّبه من الشيء الحادي عشر ، فيجتمع في هذه الشبهة أيضا الحيثيّتان المتقدمتان
وكلاهما مقتض
الصفحه ١٩٢ :
فنقول : إذا تعلّق الأمر بإكرام العالم وانحصر أفراد العالم في عشرة معلومة وواحد
مشكوك ، وعلم أنّ المراد
الصفحه ٨٩ : :
توجّه عشرة تكاليف معلوم ، وتوجّه الحادي عشر غير معلوم ، فيكون موردا للبراءة ؛
إذ لا فرق في جريان البرا
الصفحه ٧٤٨ : .......................................................... ٣٩٧
تقدّم اصالة الصحة على الاستصحاب................................ ٣٩٩ و ٦٣٧
الامر الحادى عشر فى
الصفحه ٤٠٦ :
الامر الحادي عشر :
اعلم أنّه صرّح
شيخنا المرتضى قدسسره في غير واحد من كلماته بأنّ وجه تقديم
الصفحه ٤٨٣ : موجبات ضرر الرعيّة ، والثاني : أن يسدّ باب دواعي الإضرار
الموجودة في أنفس نفس الرعيّة بعضهم بالنسبة إلى
الصفحه ٧١٠ : الشيخ واعتبر كونه في الشرح أظهر ،
إلّا أنّ هذا المعنى ليس بضابط ومنطبق على الموارد التي يقولون فيها
الصفحه ٦١٧ :
زمان القطع التفصيلي بوجود المستصحب كما تقدّم بيانه.
ورابعا بأنّه قدسسره في طيّ شرحه لمرامه ذكر
الصفحه ٢٨٩ : قدسسره في شمول الرواية للشك في المقتضي ، وقد سدّ بابه الاستاد
الأكبر ومجدّد المذهب في رأس المائة الرابعة
الصفحه ٢٧٦ : عنوان
الصدق النافع ، فشكّ في اللاحق في انطباقه عليه وعدمه ، فيحصل الشكّ في الحسن
والقبح فيه من هذه الجهة
الصفحه ٢٧٨ : ، ويمكن أيضا
حصول الشكّ في الملاك في الخارجيّات من باب الشكّ في التطبيق مع عدم الشكّ فيه
بحسب الكبرى
الصفحه ١٦٢ :
في أحد الأطراف بحيث كان العقاب على مخالفته على تقدير وجوده واقعا مع حجّة وبيان.
وحينئذ فنفس
احتمال
الصفحه ٥١١ :
ما إذا كان على
يقين بعدالة زيد يوم الجمعة ، ثمّ شكّ في عدالته في ذاك اليوم لا يحتاج إلى
مسامحة
الصفحه ٢٨٠ :
الالتزام بوجوده
إبقاء وبعدمه نقضا نحكم بمشموليّته لعموم «لا تنقض» وإن كان مقتضى الموضوع المأخوذ
في
الصفحه ٦٧٦ :
الواحد ، ومفيدة لمعنى فارد ، نظير العبارات المختلفة الصورة المتّحدة المعنى في
باب الاستصحاب من قولهم