الصفحه ٥٦ : ممّا تعدّ
ظاهرة من الكتاب لمن تتبّعه وواضحة لمن تأمّله.
فنقول :
يعدّ كتاب منهج المقال من أهمّ
الصفحه ١٣٦ : ، وقولهم : ( أديب ) أو ( عارف
باللغة أو النحو ) وأمثالها هل هو من الأوّل أم الثاني أم الثالث (٣)؟
الظاهر
الصفحه ١٧١ : (٤)
__________________
١
ـ قال السيّد الأعرجي في العدة : ٣١ عند تعداده لهذه : فربما عدّ هذا ونحوه في
القدح ، والحق أنّه كما قال
الصفحه ١٣٧ : العدّة : ٢٠ وقد عدّوا في المدح مثل شاعر ، أديب ، قارئ ،
عارف باللّغة والنحو ، نجيب ... والحق أنّ هذا كلّه
الصفحه ١٩٤ : الكذب ووضع الأحاديث ، وهذه كانت طريقة جماعة عاصروا
الأئمّة عليهمالسلام نحو عبدالله
بن بكير وسماعة بن
الصفحه ٢٣٧ : أبان رحمهمالله
مقدّماً في كلّ فنّ من العلم في القرآن والفقه والحديث والأدب واللغة والنحو.
وله كتب
الصفحه ٤٩ : : كان
فاضلاً عالماً محقّقاً مدقّقاً عابداً ورعاً ثقةً عارفاً بالحديث والرجال (٣).
وذكر نحوه الميرزا
الصفحه ٧٢ : والثاني
في أواخر صفر سنة ١٠٦٨ هـ ، وكان قد خُرم من آخر هذه النسخة نحو من أربعين صفحة ،
فكتب المقدار
الصفحه ١٣٨ : الرواية
، وهذا أعم من الوثاقة ، أو يكون المراد أنّه ثقة عند أهل الحديث ، كما يقال :
فلان إمام في النحو
الصفحه ١٥٥ : ينقص ويصيبه ما يصيب الشهور من النقصان والتمام
اتّقى كما تتقى العامة. ونحو هذا الكلام ما ذكره في الفقيه
الصفحه ١٩١ : بخصوصية اُخرى كالمشيخة ونحوها. وكيف كان فما كان ليكون إلاّ
عن ثقة يرجع إليه الأجلاء.
٣
ـ ذخيرة المعاد
الصفحه ٢٠٨ : : الرجل
مجهول أو مهمل ـ ولا تقلّد ، بل لاحظ الفوائد بالنحو الذي ذكرت ثمّ الأمر إليك.
وأيضاً ربما وجدت
الصفحه ٢١٠ : ذكروه ثمّ انظر إلى ما ذكرته إنْ كان ، ولا تقنع أيضاً بهما بل لاحظ
الفوائد من أوّلها إلى آخرها على النحو
الصفحه ٢٧٤ :
ولأبي رافع كتاب السنن والأحكام
والقضايا.
أخبرنا : محمّد بن جعفر النحوي ، قال :
حدّثنا أحمد بن
الصفحه ٣١٧ : نسب أبوه إليها فقيل لأبي سليمان : أبو داحة ، كما
هو عادة العرب في مثله كأبي ريشة ونحوه ، ثمّ نسب هو