الصفحه ٥٣ : شوّال سنة ٩٨٥ هـ ، وفرغ من الجزء الثالث
في سلخ صفر سنة ٩٨٦ هـ في مشهد أمير المؤمنين عليهالسلام
الصفحه ٦٩ : ١٠٢٧ هـ.
والجزءان الثاني والثالث بخطّ تلميذ
المصنّف الشيخ فخر الدين أبي جعفر محمّد بن الشيخ أبي
الصفحه ١١٨ : في ديباجة كتاب الكافي في
جواب السائل الذي سأله عن تأليف كتاب نافع له ، قال : ـ اما بعد ، فقد فهمت يا
الصفحه ١٦٥ :
الأول : سيجيء ذكره
في آخر الكتاب عند ذكر الفِرَق.
الثاني : تفويض الخلق
والرزق إليهم ، ولعلّه
الصفحه ١٧٥ :
الفائدة الثالثة :
في
سائر أمارات الوثاقة والمدح والقوّة :
منها
: كون الرجل من مشايخ الإجازة
الصفحه ٣٢٦ : (٩)
، وفيه إشعار بوثاقته لما مرّ في الفائدة الثالثة.
__________________
١
ـ رجال الشيخ : ٣٨٤ / ٢١
الصفحه ٤٢٠ : عليهمالسلام : « اعرفوا منازل الرجال منّأ على قدر
رواياتهم عنّا (١)
» (٢).
قلت
: وسيجيء في آخر الكتاب في
الصفحه ٢٨٩ : (٤)
، وأبي بكر بن أبي سمال (٥)
، وما سيجيء عن الفقيه في ترجمة إسماعيل أخيه ، وفي آخر الكتاب عند ذكر طرق كتابه
الصفحه ٥٦ :
بين يدي الكتاب :
بعد أنْ ترجمنا للمؤلّف ترجمة كادت تكون
وافية ولشرح الحال كافية ينتهي بنا
الصفحه ٣٢٥ : عنه ابن أبي عمير (٥)
، وفيه إشعار بوثاقته لما عرفت في أوّل الكتاب.
__________________
١
ـ رجال
الصفحه ٢٦٠ : مصنّفاته إلاّ كتابه الّذي يجمع المبتدأ (١)
والمبعث والمغازي والوفاة والسقيفة والردّة.
أخبرنا بهذه الكتب
الصفحه ١٩٦ : هوفي سندها ، والظاهر أنّ هذا
القدر كاف في حصول الظنّ بعدالته. ثمّ مثّل قدسسرهم
بعدّة من الرواة ، منهم
الصفحه ٢٧٦ : ، وكانا من الواقفة ، وذكر
الكشّي عنهما في كتاب الرجال حديثاً شكّا ووقفا عن القول بالوقف ، وله كتاب
النوادر
الصفحه ١٣٧ :
( القارئ ) أيضاً
كذلك ، فتأمّل (١).
الثالث : المدح هل هو
من باب الرواية أو الظنون الاجتهاديّة
الصفحه ٥٧ : وقف عليه من المقال
في شأن بعض الأصحاب من علماء المخالفين ، ثمّ ذكر بعض مصادر الكتاب ، وأشار إلى
رموز