الصفحه ٣٥٠ : الأمر
قطّ ولم يدخل فيه طرفة عين ، ولو فهمت الصمّ الصلاب بعض ما في هذا الكتاب لتصدّعت
قلقاً ، خوفاً
الصفحه ٣٥٢ : أنّ أبا
محمّد صلوات الله عليه كتب إلى إبراهيم بن عبدة :
« وكتابي الّذي ورد على إبراهيم بن عبدة
الصفحه ٣٥٦ : بن عثمان ، روى عن أبي عبدالله وأبي الحسن عليهماالسلام ، ذكر ذلك أبو العبّاس في كتابه ، ثقة
، كبير
الصفحه ٣٧٢ : ومعاشرته مع غض
، وكذا ابن نوح وغيره ، بل والشيخ أيضاً ، وجواز الاطّلاع على كتاب أو خبر أو كلام
شيخ مرجّح
الصفحه ٣٨٣ : إليه وسؤال الانتقال إلى
قم.
وإشارة الكوفيّين بعدم إخراج كتابه.
وكونه صاحب مصنّفات كثيرة
الصفحه ٣٩١ : نفسه. واظنّ أنّ الوهم في لفظ ( نقة ) من كتاب ابن
طاووس فإنّه قال فيه : إبراهيم ابن محمّد بن فارس ، ثقة
الصفحه ٣٩٤ :
وروايات. له كتاب
مناسك الحجّ ، أخبرنا به وبرواياته : أحمد بن عبدون ، عن إبراهيم بن محمّد.
وحكى
الصفحه ٤١٤ :
له كتاب ، يرويه عنه جماعة ، أخبرنا :
محمّد بن علي قال : حدّثنا علي بن حاتم ، عن محمّد بن أحمد بن
الصفحه ٥ : كتاب تاريخ المدينة المنوّرة
لابن شبّة (٢)
أنّه كان مع هؤلاء ناس من الصحابة ، ولا يقول أكثر من هذا
الصفحه ١١ : مع رسول الله في قضية المباهلة غير هؤلاء الاربعة ، يعترف بهذا ، وراجعوا
كتابه منهاج السنّة ، موجود
الصفحه ١٢ : لعلي في هذه القضيّة.
ولو أنّك راجعت الفضل ابن روزبهان
الخنجي ، ذلك الذي ردّ كتاب العلاّمة الحلّي
الصفحه ١٣ : في قبح تقدم المفضول على
الفاضل بحكم العقل ؟
والعجب أنّ ابن تيميّة يعترف في أكثر من
موضع من كتابه
الصفحه ١٧ : المؤمنين عليهالسلام
، وإنْ شئتم المزيد فهناك كتب أصحابنا من الشافي للسيد المرتضى ، وتلخيص الشافي ، وكتاب
الصفحه ٢٢ : كتاب تاريخ المدينة المنوّرة
لابن شبّة (٢)
أنّه كان مع هؤلاء ناس من الصحابة ، ولا يقول أكثر من هذا
الصفحه ٢٨ : مع رسول الله في قضية المباهلة غير هؤلاء الاربعة ، يعترف بهذا ، وراجعوا
كتابه منهاج السنّة ، موجود