الصفحه ٤٢٤ :
أوجده الله تعالى
نورا ـ فيجتمع فيه النور الذاتي والأنوار العارضة ؛ فكما تنعكس منه الأنوار
العارضة
الصفحه ١١٢ :
إذ لا معنى لحدوث
النوع بوصف النوعية والكلّية لما مرّ. فكلّ جزء من بسائط العناصر حصل له استعداد
الصفحه ٤٢٦ :
الأحدية لا في
التأثّر عنه ؛ والعجب في من يرى فعل فاعل / B ١٧٦ / بلا واسطة منه ولا يرى منه فعل
الصفحه ٤٧٦ : تناهي الحركة أو
الزمان لكان لنا أن نفرض (١) من جزء معيّن منهما إلى ما لا بداية له جملة واحدة. ثمّ
نفرض
الصفحه ٩٠ :
وجودا والظلمانية
ماهيّة ؛ وهي غير صادرة بالذات عن الفاعل لأنّها جهة المباينة معه ولا ينبعث من
الصفحه ٣٠٨ :
بالزمان الحالي (١) وما فيه من الحوادث ولم يكن الزمان بكلّيته من الأزل إلى
الأبد وما فيه من
الصفحه ٤٣١ :
العقول الصادرة من
جهات المشاهدات علل العوالم المثالية وأرباب أصنامها وطلسماتها لكون الموجودات
الصفحه ٣٧٠ :
الحسّيات ؛ إذ
القوّة العقلية أشرف من الوهمية والوهمية من الحسّية ؛ وكذا لذّة درك الحقائق
الكلّية
الصفحه ٣٧٦ : وأضعفها وأبعدها من الحقّ الأوّل في سلسلة البدو وهو
الهيولى الأولى أو إلى أشقى الأشقياء وأرذل المخلوقات في
الصفحه ٤١٤ : ؛
فإن حصل بالنور الأقرب برزخ واحد ولم يحصل منه نور مجرّد توقّف الوجود عنده ولم
يحصل شيء من الأنوار
الصفحه ٤٣٥ :
جميع الهيئات
الواقعة في الأجسام والأفعال المختلفة فيها من التغذية والتنمية والتوليد وغير ذلك
الصفحه ٨٢ :
في جرم من الأجرام
بأن يضع فيه مثالها وهو السخونة وكذلك ساير القوى من الكيفيات والنفس الناطقة
الصفحه ٣٥٠ :
اقتضى إفاضة
الموجودات وترشّحها منه ؛ ففعل الله تعالى معلّل بالغاية إلّا أنّ الغاية نفس
ذاته. فما
الصفحه ٤٢٧ :
اتّصالنا بالأنوار
الفائضة منها وظهورها لنا مستهلكة في ارتباطنا به وظهوره لنا واتّصالنا بنوره إلّا
الصفحه ٤٤٣ :
قسمان : أحدهما
يحصل من جهة المشاهدات وثانيهما من الإشراقات الحاصلين من الطبقة الطولية ؛ ولأنّ