الصفحه ٤٠٩ : غير متناهية أيضا وهكذا إلى العقل الآخر.
ومن تأمّل في حال
النفس الناطقة الإنسانية وكثرة عوالمها
الصفحه ٤٣١ :
العقول الصادرة من
جهات المشاهدات علل العوالم المثالية وأرباب أصنامها وطلسماتها لكون الموجودات
الصفحه ٤٣٢ : نوع من أنواع العوالم المثالية والفلكية والعنصرية علّة من
العقول المغايرة لعلّة نوع آخر ؛ فلا يمكن أن
الصفحه ٤٣٥ :
والحقيقة وهي الفروع.
وبالجملة : جميع ما في هذه العوالم الثلاثة من الذوات والأوصاف
والهيئات أظلّة لذوات
الصفحه ٤٣٧ : لترتيب عقلي.
وبالجملة : يكون جميع ما في العوالم الثلاثة أظلّة لعوالم العقول
العرضية.
ولا يجوز إسناد
الصفحه ٤٤١ : وجمعا وهي أرباب أنواع العوالم
الثلاثة ؛ فإنّ عبارة حكمة الإشراق وشرحه في المقام بعد بيان إشراق كلّ عال
الصفحه ٤٤٤ : المثالية أو الفلكية وهكذا
إلى أن تتمّ السلسلة الطولية وأرباب أنواع العوالم الثلاثة ؛ فيلزم أن يصدر بعض
الصفحه ٤٤٦ : العوالم الثلاثة وأشرف أفراد هذه الطبقة
علل الأنواع المثالية وأوساطها علل الفلكية وأخسّها علل العنصرية
الصفحه ٤٥٦ : التجرّد التامّ لها
متّصلة بهذا العالم ومستغرقة فيه بحيث غفلت عن ساير النشئات والعوالم.
الثانية : النشأة
الصفحه ٤٥٨ :
المجرّدة النورية وسيعة الميدان سريعة الجولان وفي جبلّتها الاتّصال إلى كلّ
العوالم والنشئات ومن شأنها
الصفحه ٤٦٣ : كلّ ما يوجد في العوالم الجسمية يوجد في العالم العقلي ؛
والفرق بينهما بالعقلية والجسمية ؛ فكلّ ما في
الصفحه ٤٥٠ : مرارا. فثمّ سماء ذات حياة وفيها كواكب مثل هذه الكواكب التي
في هذه السماء غير أنّها أنور وأكمل (١) وليس
الصفحه ٣٦ : الخارجي.
الثاني : عارض الوجود بقسميه أو أحدهما ، كالزوجية للأربعة والسواد
للجسم والفوقية للسماء والكلّية
الصفحه ١٠٢ : وشأنا من شئونه وقيدا من قيوده ؛ فكان كلّ ممكن
معلول هو علّته الواجبة بعد تنزّلها عن سماء الإطلاق إلى أرض
الصفحه ١٦٧ : : (ثُمَّ اسْتَوى عَلَى
الْعَرْشِ) (٦) و (ثُمَّ اسْتَوى إِلَى السَّماءِ) (٧) وقوله : (وَالْأَرْضَ بَعْدَ