الصفحه ٤٥٣ :
العرضية ؛ والوجه
في تسميتها بالسماء أو الأرض أو الحيوان أو الإنسان أو النبات أو غير ذلك ما أشرنا
الصفحه ٤٥٩ : : «زويت لي الأرض ؛ فرأيت مشارقها ومغاربها» (١) وفي السمع : «أطّت السماء» (٢) وفي الشمّ : «إنّي لأجد نفس
الصفحه ٤٥٥ : والقوّة باختلاف عللها التي هي الطبقة الأخيرة النازلة من العقول
وتصدر عنها الكثرة البرزخية من العوالم
الصفحه ١٦٣ :
وأمّا عالم
الإنسان الصغير الجامع لجميع العوالم فهو وإن كان مظهرا أعظم ونظيرا للاسم الجامع
الأقدم
الصفحه ٢ : صفوة الأخيار ـ : هذه لمعات عرشية تستضيء بها وجوه عوالم الأكوان ؛ وإشراقات
عقلية تتلألأ بها قلوب عرفا
الصفحه ٤٣٣ : .
ثمّ إنّهم أسندوا
كلّ ما في العوالم الثلاثة من التخصّصات والسعدية والنحسية والاختلاف في الألوان
والطعوم
الصفحه ٤٤٣ : والأشعّة الكاملة
الشديدة وثلاث طبقات عرضية هي علل أنواع العوالم الثلاثة بسائر الجهات المذكورة
آحادا وجمعا
الصفحه ٤٤٥ : الأشرف إلى أن ينتهى إلى طبقة لا يمكن لضعف
قوّتها ونوريتها أن تصدر منها طبقة عقلية ؛ فتصدر عنها العوالم
الصفحه ١ : الجمال المطلق ؛ طيّار جوّ الأزل والأبد ؛
وغوّاص غمرات بحر السرمد ؛ سبّاح عوالم الأفلاك ؛ ومخدوم أعاظم
الصفحه ١٥٧ : والظهور المظهر لكلّ ظهور والوجود الموجد لكلّ وجود ، وتلك
المراتب مترتّبة بعضها فوق بعض والعوالم / B ٦٠
الصفحه ١٥٩ :
[في حضرات الأسماء والصفات ، والعوالم التي هي أفعاله تعالى ومظاهر أسمائه
وصفاته ، وكيفية الصدور
الصفحه ١٦١ : أنّ اصول
حضرات الأسماء والصفات أربعة فاعلم أنّ العوالم التي هي أفعاله تعالى ومظاهر
أسمائه وصفاته مع
الصفحه ١٦٢ :
والحافّين والمسبّحين ؛ وعالم الأرواح من روح القدس وغيرها.
فالعوالم أربعة إن
عددت عالم المثل عالما برأسه
الصفحه ١٦٤ : العوالم بتفاصيلها مظهر جميع الأسماء تفصيلا
وبجملتها مظهر اسم «الله» تعالى وهو الاسم الأعظم إجمالا وبحسب
الصفحه ٣١١ : الدلالة
على الكمالية وعلوّ القدرة عن إيصال الرزق إلى الحيوانات ، بل عن بعض العوالم
الخارجية مع أنّ العقل