الصفحه ١٢٤ : كان متعيّنا بنفسه متشخّصا بذاته ومع
ذلك تعيّن بتعيّنات الماهيّات ؛ فيرد عليه أيضا ما مرّ.
[٢.] أو
الصفحه ٤٣٠ : آحاد المشاهدات
والأشعّة الكاملة وأنّ الموجد الحقيقي للكلّ هو الله سبحانه لما مرّ غير مرّة ؛
ولا علاقة
الصفحه ٤٨٢ : ممكنا داخلا في ما سوى الله ؛ فيكون وجوده أيضا مسبوقا
بالعدم ، لما مرّ من تناهي الامتدادات الموجودة
الصفحه ٨ :
بذاته لانتزاع
العامّ دفعا للدور والتسلسل ؛ ولا تكون له ماهيّة لما مرّ ؛ فهو صرف الوجود الحقّ
الصفحه ١٥ : يستألف لأحد في الآخرة ما لم يصحبه في
الدنيا ؛ فلا يحسر المرء إلّا ما عليه مات ولا يموت إلّا ما عليه عاش
الصفحه ٣١ : كما مرّ
الصفحه ٣٢ :
مفصّلا.» (١)
ثمّ على كونه ذا
حقيقة دون غيره سوى ما مرّ شواهد قطعية اخر :
[الأوّل :] أنّه لو
الصفحه ٤٦ : ؛ أعني جهة منه أو وجودا ضعيفا متّحدا معه
في التحقّق ، كما مرّ. فظهر أنّ المراد بالمشتقّ ومصداقه وما
الصفحه ٥٠ : بالذات على ما بالعرض
وما بالحقيقة على ما بالمجاز.
والتحقيق ـ كما مرّ ـ : أنّ الوجودات الخاصّة / A١٦
الصفحه ٥٧ :
على ما مرّ.
وأمّا الجنس
والفصل للنوع المركّب ـ فكما أشير إليه ـ مأخوذان من مادّة وصورة
الصفحه ٦٣ : الثانية ـ أي الخاصّ
الذهني ـ في الذهن محال ، لما مرّ (٤).
ثانيهما : أنّ العامّ الاعتباري غير متحقّق في
الصفحه ٦٤ : ، وإنّما يمكنه (٢) أن يجرّد عنه وجوده العامّ مرّات غير
__________________
(١). س : + اذا نقلنا
الكلام
الصفحه ٧٣ :
الموضوع بالوجود الآخر في الظرف الآخر يلزم التسلسل في الوجودات والظروف ، وتلزم
موجودية الماهيّة مرّات غير
الصفحه ٧٨ : له ، كما علم ممّا مرّ.
وأيضا : لو كان
المجعول بالذات هو الاتّصاف دون الوجود والماهيّة ، فإن كان
الصفحه ٧٩ : مرتبطا بها
حتّى يرد عليه ما مرّ ؛ فما يقولون في بعض الأحيان : «إنّ الجاعل جعل الماهيّة
موجودة» إنّما هو