الصفحه ٩٠ :
وجودا والظلمانية
ماهيّة ؛ وهي غير صادرة بالذات عن الفاعل لأنّها جهة المباينة معه ولا ينبعث من
الصفحه ١٨٥ : التشبّه
به ضعيف ؛ إذ حصر الطلب في الحسّي والعقلي حصر في متقابلين ؛ لأنّ المراد منهما
إمّا الجزئي والكلّي
الصفحه ٣٦٦ : ـ أعني
الإصابة والوجدان ـ أيضا ؛ لأنّ إدراك الشيء قد يكون بحصول صورة تساويه ، ونيله لا
يكون إلّا بحصول
الصفحه ٤٦٠ : الجسماني الإنسان
النفساني والإنسان العقلي ؛ ولست أعني هو هما لكنّي أعني أنّه يتّصل بهما لأنّه
صنم لهما
الصفحه ٨٠ : ارتباطها بالجاعل وانتسابها إليه.
والأوّل بيّن
الفساد ؛ لأنّها في نفسها مع قطع النظر عن الوجود والصدور
الصفحه ١٩٧ :
للاستعدادات
المختلفة. فإنّ تكثّر حيثيات الفاعل يوجب التخالف النوعي في الأثر ؛ لأنّ آثار
الحقائق
الصفحه ٢١٥ :
باطلا ؛ لأنّ
الوجود العامّ من المعقولات الثانية الاعتبارية ـ فللزوم التسلسل ؛ ضرورة كون تلك
الصفحه ٢٢٢ :
ومبدئه لا يمكن أن يكون فصلا ؛ لأنّه شيء خارجي والفصل جزء عقلي.
وعلى هذا فالأصوب
في تقرير هذا الدليل
الصفحه ٣٢٣ : بتجدّد الوجود الخارجي وانعدامه بانعدامه لا يلزم
التغيّر في ذاته تعالى ؛ لأنّه من الإضافات الخارجة عن ذاته
الصفحه ٣٤٨ : ؛ لأنّه
لمّا علم ذاته الذي هو أجلّ الأشياء بأجلّ علم يكون مبتهجا به أشدّ الابتهاج ومن
ابتهج بشيء ابتهج
الصفحه ٣٧٤ : النظام الجملي من حيث إنّه تابعة ولازمة
ورشح ذاته وفيض / A ١٥٦ / وجوده على وجه
واحد ثابت مستمرّ ؛ لأنّه
الصفحه ٤٢٣ :
وثلاثين مرّة والسابع أربع وستّين مرّة إلى أن يحصل ما لا يحصى كثرة ؛ لأنّ
الأنوار المجرّدة العالية لا يحجب
الصفحه ٤٢٦ :
الظهور والاتّصال ووصول الأثر ؛ لأنّ الأبعد أنور وأقوى وأكمل في حقيقة النورية
والقوّة.
ألا ترى أنّ بياضا
الصفحه ٤٣٤ : ؛ لأنّها أشرف
من الأنواع المثالية والجسمانية لتجرّدها عن الموادّ والتقدّر والتكلّم بالكلّية ؛
وقد وجد
الصفحه ٥٩ : الوجود قبل نفسها ؛ لأنّ وجود
الجزء قبل وجود الكلّ ، والفرض أنّ وجودها جزء لها ، فيتقدّم وجودها على نفسها