الصفحه ٢٨٤ :
كونه أفضل وأشرف
منه بمراتب شتّى وكذا إذا حصل لهم التوجّه التامّ إلى العالم العلوي يحتاجون في
الصفحه ٢٩١ : عددية ـ يستلزم
/ B١١٩ / الاعتقاد
بتعدّد الواجب قطعا ؛ لأنّ وحدته تعالى إذا تكرّرت لا يكون هذا التكرّر
الصفحه ٣١٣ : : أنّه لا منع فيه إذا لم ينفعل عنها بأن يكون من خارج ولم
يستكمل بها ؛ إذ مع الانفعال يلزم التغيّر في ذاته
الصفحه ٣٢٦ : أنّ بسيط
الحقيقة إذا كان فاقدا لكمال يكون له قوّة ذلك الكمال ؛ ولا ريب في أنّ له فعلية
بعض الكمالات
الصفحه ٣٣٩ :
إلى الذات أيضا ؛
إذ الذات التي ليست له صفة بالقوّة وجميع صفاته فعلية إذا لم يصدر عنه شيء يكون
عدم
الصفحه ٣٤٤ : متوسّط بين
المشيّة والإرادة ؛ لأنّ الفاعل شاء أوّلا ثمّ يرجّح أحد الطرفين ثمّ يعزم عليه. فالمشيّة
إذا
الصفحه ٣٦١ : حتّى يمكن لها أن تشاهدها بالحضور لذاتها ولا / B ١٥٠ / يمكن أن تشاهدها بقواها ؛ لأنّ قواها لقصورها
الصفحه ٣٧٨ : : «قد أحبّه» وإذا اكتسب بعض الأخلاق الفاضلة الموجبة
لزيادة كشف الحجاب يقال : «قد حبّب نفسه إلى الملك
الصفحه ٣٨١ : ء الملموس (٢) الخارجي إلى اللامسة لم يتحقّق الإدراك المسمّى باللمس ؛
وقس على هذا غيرهما ؛ واذا لم ينفكّ
الصفحه ٤٥٨ : المحسوسات التي هناك ؛
وعلى هذا لا يرد القول بأنّ الحيوان إذا كان في العالم الأعلى وجب أن يكون حسّاسا
؛ لأنّ
الصفحه ٤٧٣ : التخلّف إنّما يتصوّر إذا وجدت العلّة في زمان ولم يوجد
المعلول فيه ؛ ووجود العلّة لا في زمان ، بل في حاقّ
الصفحه ٤٧٨ : ؛ فإنّ العقول البشرية إذا سافرت من بقعة الزمان إلى صقع الدهر يخترع
لإلفها بالزمان أمرا ممتدّا تقديريا
الصفحه ٣١٥ :
صورة وجدت عنه
لأنّها عقلت فيكون قبل كلّ صورة عقلية صورة عقلية اخرى ؛ فيلزم التسلسل ؛ إذ معنى
الصفحه ٤٥٠ : وأكمل كمالا ؛ لأنّه هو
المفيض على هذا العالم الحياة والقوّة والكمال والدوام ؛ فإن كان هذا العالم تامّا
الصفحه ٤٦١ :
ثالث ؛ لأنّه صنم
لذلك النبات ؛ وإنّما يحيى هذا [النبات] بما يفيض عليه ذلك [النبات] من حياته