الصفحه ٣٧٩ : وقومه وجنده إلّا أنّ هذا الابتهاج يرجع حقيقة
إلى الابتهاج بالملك وإلى هذا المعنى يشير قول أمير المؤمنين
الصفحه ٤٤٨ : :
أوّلا : بقول الشيخ : «ظنّ قوم أنّ القسمة يوجب وجود شيئين في كلّ
شيء كالإنسانين في معنى الإنسانية : إنسان
الصفحه ٥١١ : ء الفلسفة ١٣١
القوم ٣٧ ، ٧٠ ، ٧٢ ، ١٨٩ ، ١٩٤ ، ١٩٥
، ٢٠٦ ، ٢١٧ ، ٢٨٠
الكرام ٢٨٢
الكلّ ١٤٥ ، ٢٢٤ ، ٢٢٥
الصفحه ١٨٦ : لما لا وضع له ؛ وعلى هذا نقول ـ بعد التنبيه على أنّ فاعل الجسم يكون فاعلا
بجزئيه أوّلا ؛ لأنّ فعل
الصفحه ٢١٣ : الماهيّة
ولا يعقّل وجودها الخارجي ـ أي ظهورها العيني ـ وهو ظاهر ولا وجودها الذهني ؛ لأنّ
تعقّل (٤) الشيء لا
الصفحه ٢٢١ : التي تنتزع عنها
الماهيّات ولا شيئا من الأجناس والفصول التي تنتزع عنها بالواسطة أو بدونها ؛
لأنّها مبدأ
الصفحه ٣٨٢ :
إذا كان المعشوق حاضرا من وجه غائبا من وجه ولذلك يتقدّس عشقه سبحانه عن الشوق ؛
لأنّه تعالى نال معشوقه
الصفحه ٤٧٥ :
وظاهر أنّ القائل
بالحدوث لا يثبت الإمكان الاستعدادي له قبل وجوده ؛ لأنّه يدّعي كونه مبدعا لا في
الصفحه ١٤٢ : متحقّقه في الخارج ؛ إذ المتحقّق المباين لا
يكون تبعيته وارتباطه إلّا بإضافة حقيقية أو معيّة وتلازم ؛ وإذا
الصفحه ٢٧٦ : : نقول (١) أنّ العارف السالك إذا ترقّى في السلوك والسير ، وتدرّج في
مراتب القرب ونفى الغير ، يرى بعين
الصفحه ٤٦٣ :
العقول الأولى ؛
فالعقل الأوّل إذا عقل شيئا ما كان هو وما عقله شيئا واحدا ؛ فالعقل الأوّل لا
يعقل
الصفحه ٤٨٦ : الزمان والزمانيات ؛ لأنّ المعيّة والمقارنة في الشيئين في الزمان فرع
كونهما زمانيين ؛ وإذا انتفت المعيّة
الصفحه ٦٦ : : أنّ كلّ موجود خاصّ ـ سواء كان في الخارج أو أحد المدارك
العالية أو السافلة ـ إذا افيض من مبدأ الفيّاض
الصفحه ٨٦ : ؛ لأنّ ذلك النحو من الوجود لو كان بنفسه مجرّدا عمّا سواه منشأ
لهذا الانتزاع كان واجبا بذاته ، كما إذا
الصفحه ٩٥ : ـ لأنّه
بهذين المعنيين لا يمكن حمله على الواجب ؛ فهو بمعنى ما يصحّ أن يحكم بثبوت الوجود
له سواء كان هذا