الصفحه ٢٨٠ : الأولياء ، بل على
بعض الزهّاد والعبّاد ؛ وإذا وصل العارف إلى هذا المقام تتجلّى عليه من مبدئه
وموجده
الصفحه ٣١٤ : لزم التسلسل في الصور العقلية ؛ لأنّه إذا كان كلّ
__________________
(١). س : يتوسط.
الصفحه ١٤ : ؛ لأنّ من تخيّل إنسانا يجد صورته حاضرة في خياله كأنّه ينظر
إليها ؛ وإذا فتح العين ورآه أدرك بفرقه ؛ لا
الصفحه ٢٠٧ : ذاتي استلزاما كلّيا.
قلنا : في هذا البرهان مغالطة ؛ لأنّ الذاتي إنّما يكون جنسا
متحصّلا بالفصول إذا
الصفحه ٢٠٩ :
ومنشأ انتزاع
المعنى الأوّل عين في الواجب وزائد في الممكن ؛ لأنّ فيه جهة تعلّقه بموجده ؛ فإن
لوحظ
الصفحه ٣٣٣ : غرض وغاية
زائدة على ذاته ، بل ذاته كما هو فاعل الكلّ فهو غايته أيضا ؛ بمعنى أنّه فعل
وأفاض ؛ لأنّه
الصفحه ٤١٢ :
المشّاءون في بيان
صدور الكثرة عن الواحد الأحد وترتيبها ليس بمستقيم ؛ لأنّ النور الأقرب ـ أي العقل
الصفحه ٨٧ :
بالتتبّع ، والمعروض ليس واجبا ؛ لأنّ حقيقته فائضة من المبدأ غير مستقلّة في
الوجود وفي انتزاع الموجودية
الصفحه ١٩٠ : جهات واقعية محمولة بالعرض فاعلم أنّ
الحكماء أثبتوا عقولا عشرة ؛ لأنّه لا يمكن أن يكون العقول أقلّ منها
الصفحه ٢٠٢ : بخلاف ما إذا كان العدم أيضا مشتركا لفظيا
؛ فإنّ الحصر الأوّل حينئذ بمنزلة قولنا : «هذا الشيء إمّا إنسان
الصفحه ٢٠٨ : القدر المشترك العرضي إذا كان منتزعا من نفس المعروض
بذاته من دون مدخلية شيء آخر أصلا فهو مستلزم للقدر
الصفحه ٤١٩ :
هو نفسه ؛ لأنّ
كماله ظاهر له ؛ فهو أجمل الأشياء وأكملها وظهوره لنفسه أشدّ من كلّ ظهور لشيء ولا
الصفحه ٨٨ : الانتزاعي من وجوهها إذا
افيضت (١) من المبدأ أمكن أن تنتزع عنها الموجودية ؛ ففرضا الإفاضة والانتزاع فيها لا
الصفحه ٣٤٩ :
ولأنّها مقتضى ذاته ، مثلا لو كنت تعشق شيئا لكان جميع ما صدر عن شيء على هذه
الصفة فهو غير مناف لذلك الفاعل
الصفحه ١٦٦ : التركيب والكثرة.
والصوفية وقوم آخر
من الكلاميّين وافقوا الحكماء في تلك المقدّمة إلّا أنّهم أثبتوا للواجب