الصفحه ٢١١ : والعوارض يترتّب عليه ؛ ولا
يمكن استناد تخصّصها وتميّزها إلى أنحاء التشكيك ؛ لأنّها إنّما يقع في العامّ
الصفحه ٢٣٤ :
تكون موجودة؟! لأنّ ثبوت الشيء لشيء فرع ثبوت المثبت له في نفسه ؛ فهي لكونها
معدومة في نفسها لا يمكن أن
الصفحه ٢٣٩ : الاعتباري يرد على العينية أنّ الوجود لا يكون
عين ذات الواجب ؛ لأنّ الوجود أمر انتزاعي غير أصيل وذات الواجب
الصفحه ٢٤١ : يكون بمجرّد الكلّية والجزئية
وتوابعهما لا في أصل المعنى ؛ لأنّ الفرد هو بعينه تلك الحقيقة مع بعض
الصفحه ٢٤٢ : بطلانه ؛ ولا يمكن الجواب بمثل ما مرّ ؛ لأنّه
يتوقّف على أصالة الوجود فلا يتأتّى على اعتباريته ، كما هو
الصفحه ٢٤٩ : على ذاته ؛ لأنّ إضافاته مع اختلافها وتعدّد أساميها
يرجع إلى معنى واحد [وجهة] واحدة هي قيّوميته
الصفحه ٢٥٠ : ؛ لأنّ تلك الصفات تستلزم التعلّق إلى أمر كلّي ومرزوق
كلّي وغيرهما بالذات وإلى الجزئيات المندرجة تحت ذلك
الصفحه ٢٥٥ :
التعدّد وكان ما فرضه واحدا ؛ لأنّ الواحد من حيث هو واحد لا يكون متعدّدا
والمتعدّد من حيث هو متعدّد لا يكون
الصفحه ٢٧٠ : الحقّ الواجبي ولا تحقّق لها وإنّما التحقّق والتحصّل (١) هو للوجود الواجبي ؛ لأنّ مرادهم أنّها بالنظر إلى
الصفحه ٢٧٤ :
والفرق الثاني والفرق بعد الجمع ؛ لأنّ السالك يتنزّل
__________________
(١). س : قلبه وارد
ورد
الصفحه ٢٧٧ :
ثمّ إلى ما ورائه
؛ وهذا هو مقام جمع الجمع بالمعنى الثاني ويسمّى صاحبه بذي العقل ؛ لأنّ مشاهدته
الصفحه ٢٨٢ :
وبيان ذلك : أنّ قربه سبحانه بالنسبة الى جميع عباده ، بل كلّ مخلوقاته
وإن كان على السواء ؛ لأنّ
الصفحه ٢٨٨ : الأوّل ؛ لأنّ ما هو صالح
وحسن في نفسه يصير بالإرشاد والموعظة والنصيحة أصلح وأحسن.
[في أقسام الوحدة
الصفحه ٢٩٠ : ثان لها فهو هي بعينها ولذا (كَفَرَ الَّذِينَ قالُوا إِنَّ اللهَ
ثالِثُ ثَلاثَةٍ) (٦) لأنّ هذا القول
الصفحه ٢٩٥ :
للواجب يجب أن يكون حاصلا له بالفعل ؛ لأنّه كامل باعتبار ذاته ؛ فواجب الوجود
عالم بالفعل بذاته وبجميع