الصفحه ١١٨ : مع قطع
النظر عن التعيّن الذي يلحقها بتبعية الماهيّات متحصّلة موجودة لزم خلاف الفرض ؛
لأنّ كلّ موجود
الصفحه ١٢٧ : وجود
مطلق على الماهيّة بما هي محدودة ؛ لأنّها ما لم يجب بالوجود لم يوجد. فأوّل ما
ينشأ من الحقّ الوجود
الصفحه ١٢٨ : صحيح
؛ وما ذكروه من الأمثلة لا يثبته ؛ لأنّها وردت بطريق الرمز ؛ والأخذ بظاهرها يزيد
في الإشكال ويبعّد
الصفحه ١٣٠ : الله بأمثالها ؛ لأنّها أولوا
__________________
(١). س : تقرير.
(٢). س : تقرير.
(٣). انظر
الصفحه ١٤٧ : فساد القول بالعينية. فعلى القول به
يكون الوجودات الخاصّة من مراتب أوّل معلولاته ؛ لأنّه من مراتب ذاته
الصفحه ١٤٩ :
خلافه ؛ لأنّ كلّ
ثبوت ووجود من تلقاء فيضه سبحانه ، والماهيّات في أنفسها أعدام صرفة لا تقرّر لها
الصفحه ١٥١ : بأنفسها ؛ لأنّها لوازم النقائص
المتكثّرة بالإضافة إلى الكمالات ؛ فصرف الوجود الحقّ واحد في غاية الكمال
الصفحه ١٥٣ : بحسب تقيّداتها واشتباكها بالماهيّات مظاهر وجود الحقّ ؛
لأنّها لقصورها ونقصان كمالاتها لا بدّ أن ينتهي
الصفحه ١٦٠ : ؛ لأنّها عبارة عن الذات مع اعتبار الأوّلية والآخرية والتسبيح والتقديس
عن النقائص وهي امور إضافية عدمية
الصفحه ١٦٣ : وكلّها مرتّبة وفي كلّ مرتبة مراتب لا تحصى كثرة
ولكنّها ليست على السواء ؛ لأنّ بعضها مظهر اسم واحد وبعضها
الصفحه ١٧٦ : على الوجودات الخاصّة
بهذا الاعتبار غير بعيد إلّا أنّ عبارتهم لا يساعده ؛ لأنّ الصادر الأوّل على هذا
الصفحه ١٩٩ :
كلّ إمكان يصلح لأن يكون علّة وحينئذ يمكن أن يكون كلّ ممكن علّة بنفسه ولغيره ؛
فيخرج عن الإمكان ؛ وقس
الصفحه ٢٠٠ : عنه لأعمّيته المطلقة وكذا الثاني لأنّه بالأعرف و/ A ٧٩ / لا أعرف منه.»
[الثاني :] أنّه مشترك معنى
الصفحه ٢٠٤ : وكذا لا يمكن أن يكون نوعا للجوهر والعرض والمجرّد والمادّي ؛
لأنّ اختلاف أفراد النوع الحقيقي بالتشخّص لا
الصفحه ٢٠٥ :
ومحصّلا لأنواعها ؛ ولا يمكن أن تكون تلك الفصول هي معاني الجوهر والعرض والمجرّد
والمادّي وحقائقها ؛ لأنّ