الصفحه ٥١ : ؛
لأنّه الموجود بنفس ذاته والمتحقّق بمحض هويّته ؛ فهو وجود وموجود ؛ فمعنى كونه
موجودا أنّه ثابت بنفسه
الصفحه ٥٦ : من
النوع البسيط كالنقطة بالتحليل لا المأخوذين من النوع المركّب كالإنسان ؛ لأنّه
مركّب من مادّة وصورة
الصفحه ٦٢ :
الاعتباري وإن أمكن تحقّقه بنفسه في ظرف الذهن ؛ لأنّ ذلك إنّما يكون بعد انتزاعه
عن موجود خارجي أو ذهني
الصفحه ٦٣ : النشأة الأولى وإدخالها في الثانية
، ولا يتمكّن من نزعها من الثانية ؛ لأنّ / A ٢١ / ذلك فرع أن توجد نشأة
الصفحه ٦٥ : موجوديتها بنفسها مع قطع النظر عن الوجودين منشأ لانتزاع
الوجود العامّ ؛ لأنّها في حدّ ذاتها محض الليس وصرف
الصفحه ٦٧ : وفي الذهن
بالاعتبارين.
ثمّ التسلسل / B ٢٢ / اللازم من تصوّر وجود كلّ وجود لا ضير فيه ؛ لأنّه
تسلسل
الصفحه ٧٤ :
؛ ومناط صدق المشتقّ وحمله على شيء اتّحاده بمفهوم المشتقّ لا قيام مبدأ الاشتقاق
به ؛ لأنّ مفهوم المشتقّ
الصفحه ٧٦ : الخاصّة الممكنة إلى مثل التقدّم والتأخّر والشدّة
والضعف وساير وجوه التشكيك ؛ لأنّها إنّما تقع في الوجود
الصفحه ٧٨ : واعتبارات لا تحصّل له
؛ وهذا يرجع إلى مذهب الصوفية ويأتي ما فيه ، بل يرجع إلى عدم جعل ومعلول أصلا ؛
لأنّ
الصفحه ٧٩ : البيان وبسط من الكلام ؛ لأنّه ممّا اختاره من
الأوائل بعض الأعيان ومن الأواخر جمع من الأعلام ؛ فيقول
الصفحه ٨٤ : مرتبطة به ارتباطا لا يمكن معه أن يقال إنّها مزايلة عنه فهو أيضا ممّا لا
تنكره ؛ لأنّ بين الواجب ومعلولاته
الصفحه ٨٥ :
ولواحقها التي هي الماهيّات وتوابعها ؛ لأنّ هذا (٢) الشأن أو الوجه إن كان أمرا اعتباريا لم يمكن أن يكون منشأ
الصفحه ٩٩ : فهو من مقولة المضاف ؛ فيلزم ما ذكر ؛ وهو
باطل.
لا يقال : هذا يرد على مجعولية الوجود أيضا ؛ لأنّ
الصفحه ١٠١ : غيرها ؛ ومن
الماهيّات الموجودة ما نتصوّرها ونأخذها من حيث هي هي مع قطع النظر عمّا سواها ؛
لأنّها بهذا
الصفحه ١٠٢ : ؛
لأنّه في الحقيقة هو العلّة بعد عروض نقص وقصور لها / B ٣٦ / فحقيقته حقيقة العلّة.
وظاهر أنّ مشاهدة