الصفحه ٢٤٤ : وهي زائدة في الممكن زيادة واقعية خارجية ؛ لأنّها إمّا ملكات أو
كيفيات زائدة أو إضافات وعين في الواجب
الصفحه ٢٥١ :
ومرحوما وفي وقت
لا يكون كذلك إلّا أنّ ذلك لا يوجب تغيّرا في ذاته تعالى ؛ لأنّها بالنسبة إلى ذات
الصفحه ٢٦٢ : الوسائط ؛ لأنّها شروط ومعدّات ؛
وأصل الإفاضة والإيجاد منه تعالى ؛ لأنّه لمّا ثبت أنّ الواجب بذاته هو
الصفحه ٣٠٢ :
معلومة بالعلم الحضوري ؛ لأنّه ـ كما علم ـ مجرّد الظهور (١) العيني أو الظلّي للشيء ؛ وكيف يظهر الوجود بوصف
الصفحه ٣٠٣ : أيضا ؛ ولم يذهب أحد إلى لزوم تحقّق الانكشاف في مرتبة
الذات ؛ لأنّ هذا ممّا أنكره العقل والشرع ؛ إذ
الصفحه ٣٣٠ : يوجد العالم ؛ لأنّه لا يسأل عمّا يفعل ؛ ولا ريب في بطلان ما ذهبوا إليه ؛
لأنّ الفعل ما لم يجب لم يوجد
الصفحه ٣٥٠ : كرامة أو محمدة أو لذّة أو إيصال نفع إلى ذاته
أو غيره أو غير ذلك ممّا يترتّب على الفعل ؛ لأنّ الغرض بهذا
الصفحه ٣٦٥ : بالمعني الثالث أيضا ؛ لأنّ (١) التكلّم الفعلي لا ينفكّ عمّا به التكلّم من الأصوات
والحروف ؛ فهو أيضا حادث
الصفحه ٣٨٤ : أصدق من البصيرة الظاهرة وجمال الحضرة الربوبية
أوفى من كلّ جمال ؛ لأنّه الجمال البحت الخالص وكلّ جمال في
الصفحه ٤١٤ : (١) فيه.
ثمّ ما دام يحصل
من كلّ من هذه الأنوار نور آخر فيمتنع أن يحصل الجوهر الغاسق (٢) ؛ لأنّ النور من
الصفحه ٤٤٩ : أحرى بأن تكون نارا ؛ فإن كانت نارا حقّا فلا محالة أنّها حيّة
وحياته أرفع وأشرف من حياة هذه النار ؛ لأنّ
الصفحه ٤٥١ : على ما وصفناه ؛
لأنّ تلك الكيفية حيوانية عقلية تسمع جميع الكيفيات التي وصفناه ولا تضيق عن شيء
منها من
الصفحه ٤٦٧ :
موجود في الخارج ولا في العقل إلّا بالعرض بمعنى أنّ الموجود بالذات والأصالة هو
الوجود الخاصّ ؛ لأنّه أمر
الصفحه ٤٧٤ : بالفاعل ؛ لأنّه غير القدرة ؛ ولا يقوم بالفاعل غيرها ولا
بالماهيّة ؛ لأنّه غير الإمكان الذاتي المجامع
الصفحه ٤٧٦ : نهاية له من الدورات والأيّام ؛ وهو محال ؛
لأنّ الانقضاء فرع التناهي من الطرفين ؛ وغير المتناهي ولو من