الصفحه ٢٨٦ : : (رَبِّ بِما أَغْوَيْتَنِي) (٢) وعلى هذا فما اعتقده العارفون من التوحيد الوجودي الأفعالي
يكون أحد
الصفحه ٣٥٣ : أشياخنا الإمامية وشيخ الأشاعرة إلّا
أنّه قائل بكونهما زائدين على الذات ؛ وغيره ممّن ذكر قائل بأنّهما نفس
الصفحه ٤٥٩ :
المجرّدة حسّ وهو
موجود في الجوهر الأدنى؟!
ثمّ لا ريب في أنّ
ما يترتّب على الحسّ العقلي لا يمكن
الصفحه ٥١٥ :
٧. منابع ومآخذ
قرآن مجيد ؛ ترجمه
دكتر ابو القاسم امامى ؛ تهران : انتشارات اسوه ، چاپ أوّل
الصفحه ٢٥٨ :
هذا الأصل ـ كما
هو مقتضى الزمان الصحيح ـ يمكن أن تقرّر الدليل على التوحيد بوجوه :
أحدها : ما
الصفحه ٥١٠ : أشياخنا الإمامية ٣٥٣
بعض الأعيان ٧٩
بعض الأكابر ٢٩٥
بعض الجهلة ١١٤
بعض الصوفية ١٣٦
بعض العرفا
الصفحه ٥١١ :
علماء الإمامية ٢٨٦
الفهلوة ٤٣٩ ، ٤٤٠
القائل بأصالة الماهيّة ٢٨
القائل بالحصولي (ـ المثبتون
الصفحه ٥١٢ :
مشايخنا الإمامية ٣٥٤
المعتزلة ٧٥ ، ١٤٨ ، ١٦٢ ، ٢٢٤ ، ٢٢٥
، ٢٢٧ ، ٣٣٠ ، ٣٣١ ، ٣٤٣
الصفحه ٢١١ : والعوارض يترتّب عليه ؛ ولا
يمكن استناد تخصّصها وتميّزها إلى أنحاء التشكيك ؛ لأنّها إنّما يقع في العامّ
الصفحه ٤٣٩ : » وكان
الأوائل يسمّون ربّ النوع بروح القدس ويطلقون الأب عليه ، بل على كلّ مبدأ من
المبادئ.
وقد جرى شيخ
الصفحه ٥١٧ : اللئالى
؛ ابن أبى الجمهور الأحسائى ؛ تحقيق مجتبى العراقى ؛ قم : ١٤٠٣ ق.
٣٠. عيون أخبار
الرضا عليهالسلام
الصفحه ٩٩ : أحد الجوهرين على الآخر إمّا في الوجود ، كتقدّم العقل
على النفس أو في الزمان ، كتقدّم الأب على الابن
الصفحه ١٤٣ : النسبة من حيث السقف مستقرّ على مستقرّ عليه
والحائط مستقرّ عليه مستقرّا ، فعكست النسبة وصارت إضافة ؛ فكلّ
الصفحه ٢١٢ :
الوجود نفسه مع
قطع النظر من غيره ؛ فلا يعرضان إلّا لنفسه ؛ وفي ما يكون التقدّم فيه بالعلّية أو
الصفحه ١٤٤ : ـ بعد التنبيه على أنّ إطلاق المرتبط والمنتسب (٢) والمضاف على الوجودات الخاصّة ليس بمعنى الشيء الذي يرتبط