الصفحه ٢١٨ : الماهيّات المتعقّلة (٦) بالكنه ـ كما مرّ ـ لكن إنّا نحتاج (٧) في كثير من الماهيّات المتعقّلة بالكنه إلى
الصفحه ١٣٩ : بالاعتبارين لا يلزم تناقض وتدافع ؛ على أنّا
نقول : من عرف حقيقة القيّومية والعلّية والمعلولية يعلم ـ مع قطع
الصفحه ٢٦٠ : الشبهة الكمونيّة أيضا وإن كان مجهول الكنه (١) ومنشأ لانتزاع الموجودية ووجوب الوجود بذاته إلّا أنّا
نقول
الصفحه ٤٧٧ : المشهور «كان الله ولم يكن معه
شيء» (٤) وظاهر أنّ المعيّة المنفية فيه ليست معيّة ذاتية حتّى يكون المراد منه
الصفحه ٥١ : المعلولات لضعف مهيته كأنّه وجود لا ماهيّة
له ، وآخرها لضعف وجوده كأنّه ماهيّة لا وجود له.
[السادسة :] أنّا
الصفحه ٤٦٦ :
نقل عن أفلاطون ـ كما
تقدّم ـ أنّه قال : «رأيت أفلاكا نورية» وعن هرمس ـ كما سبق ـ أنّه قال : «إنّ
الصفحه ٤٩١ : على ما ذكر [ثبت]
حدوث العالم الجسماني بالحدوث الدهري كما يثبته العقل أيضا نظرا إلى ما تقدّم من
تناهي
الصفحه ٢١٤ :
قلنا : التعقّل أعمّ من التصديق ؛ فلا وجه لحمل الكلام على ما ذكرت
، بل المراد أنّا نتصوّر الماهيّة
الصفحه ٤٠٩ : مجتمعة مترتّبة بالترتّب الذاتي ، محصورة بين حاصرين (١) ؛ وهو باطل بوجهين.
والجواب : انّا نلتزم (٢) أنّ
الصفحه ٢١٩ : المعنيين.
[٢.] وإن كان
جزئها وهو مشترك بين الواجب والممكن ؛ فيلزم تركّب الواجب ؛ إذ (٣) كلّ ما له جزء فله
الصفحه ٢٣٤ :
تكون موجودة؟! لأنّ ثبوت الشيء لشيء فرع ثبوت المثبت له في نفسه ؛ فهي لكونها
معدومة في نفسها لا يمكن أن
الصفحه ٣٠٦ : موجودا عنده حاضرا لديه بحسب الشهود الخارجي ؛ وأمّا إذا لم
يكن موجودا في الخارج ، بل كان الموجود فيه آنا
الصفحه ٤٣٩ : ؟ قال : أنا طباعك التامّ.
وقد نقل عن المسيح
عليهالسلام أنّه قال : «إنّي ذاهب إلى أبي وأبيكم روح القدس
الصفحه ١٠ :
المفهوم منها لا
يقوم بنفسه ، بل لا بدّ له من قابل متحقّق ينتزع عنه ؛ ولو سمّيت هذا المتحقّق
الصفحه ٣٩٣ :
وحمله على ما هو
ظاهره من كونه ساريا فيها بمعنى العارض لها ممّا لا معنى له ولا يمكن أن ينسب