الصفحه ١٦٢ :
والحافّين والمسبّحين ؛ وعالم الأرواح من روح القدس وغيرها.
فالعوالم أربعة إن
عددت عالم المثل عالما برأسه
الصفحه ٢٣٦ : ـ ينقسم إلى توحيد ذاتي وتوحيد صفاتي وتوحيد الوهي وتوحيد
وجودي ؛ وهنا مقامات أربعة :
[المقام الأوّل]
في
الصفحه ٢٤٦ : الوجود وفي العلم وفي
القدرة والقيّومية الإيجابية التى هى المبدئية للأشياء ؛ فإنّ هذه مفهومات أربعة
الصفحه ٢٥٧ : الأمر الثالث على
ما به الامتياز.
وفيه أنّ حمل الفرجة على ما به الامتياز يوجب كون واجب الوجود
أربعة على
الصفحه ٢٧٣ :
الاعتبارية أو الصفات الغير الأصلية أو الأفعال كذلك. ففي بادئ النظر للتوحيد
الوجودي أربع مراتب :
[١.] توحيد
الصفحه ٢٧٦ :
الفرق والجمع وجمع
الجمع ؛ وبحسب الدقيق منه أربعة نظرا إلى كون الثالث مقامين ؛ وهذه الأقسام إنّما
الصفحه ٢٩٤ : التوحيد ـ أعني لا إله
إلّا الله ـ تفيد هذه الأقسام الأربعة من التوحيد ومنطبقة على جميعها ؛ وأمّا
انطباقها
الصفحه ٢٩٥ :
على ذاته نقص
وعينيتها له كمال. فيثبت من هذه الكلمة الطيّبة المباركة جميع التوحيدات الأربعة
الصفحه ٣١٢ : البسائط. فجهة الصدور والقبول في
الأربعة بالنسبة إلى الزوجية واحدة ؛ فالقبول فيها بمعنى مطلق الموصوفية
الصفحه ٣٢٩ : : القدرة يطلق على معان أربعة :
[الأوّل :] صدور الفعل عن الفاعل بالعلم والإرادة والمشيّة ؛ وأنّه
يستحيل
الصفحه ٣٤١ : إلى الذات؟!
وقد ظهر ممّا ذكر
أنّ شيئا من الاحتمالات الأربعة لعموم القدرة ممّا لا وقع له.
والتحقيق
الصفحه ٣٤٣ :
الأربعة.
قلت : البون بينهما ظاهر لا يخفى ؛ والفرق بينهما من الثرى إلى
الثريّا ؛ فإنّ مبنى الاحتمالين
الصفحه ٣٨٠ : المسافرين ، وهو معنى السعادة الحقيقية في
حقّ الإنسان.
وبعد تلك المراتب
الأربع مرتبة النفوس الناطقة
الصفحه ٤٢٣ :
وثلاثين مرّة والسابع أربع وستّين مرّة إلى أن يحصل ما لا يحصى كثرة ؛ لأنّ
الأنوار المجرّدة العالية لا يحجب
الصفحه ٤٢٩ : والمناسبة شيء ومن
كلّ ذات جوهرية شيء وكذا من كلّ اثنين وثلاثة وأربعة متّفقة فصاعدا إلى غير
النهاية ؛ فيحصل