الصفحه ١١١ : . فأفاض عليها أوّلا عاشر العقول الفعّالة
بإعانة أفلاك أربعة أو أقلّ الصور النوعية البسيطة الأربعة ؛ وتخصيص
الصفحه ٤٢٢ : يقبله منه مرّتين : مرّة بلا واسطة
واخرى بواسطة النور الأقرب ؛ والنور الثالث يقبله منه أربع مرّات
الصفحه ١٦١ : والرازق ؛ ويسمّى هذا القسم
أسماء الفعل. فالأقسام الأوّلية أربعة.
ولو شئت عدّدتها
في التقسيمين ثلاثة بجعل
الصفحه ١٦٣ : نقول بعبارة اخرى : كما أنّ اصول الحضرات الأسمائية والصفاتية أربعة أو ثلاثة
كذلك اصول المظاهر وأمّهات
الصفحه ١٩٢ : ء ؛ وهو أنّ في العقل الأوّل بعد صدوره
عن المبدأ الحقّ أربع اعتبارات :
[١.] وجوده ؛ وهو
له من الأوّل
الصفحه ٣٦ : الخارجي.
الثاني : عارض الوجود بقسميه أو أحدهما ، كالزوجية للأربعة والسواد
للجسم والفوقية للسماء والكلّية
الصفحه ١٤٥ : ؛ إذ ليس
ترتّب النور على المضيء وتبعيته ولزومه كلزوم الزوجية للأربعة في عدم واسطة رابطة
بينهما مع النور
الصفحه ١٥٩ : تعالى بكثرتها منحصر
اصولها في أربعة أقسام فكذلك أسمائه الحسنى منحصر في هذه الأربعة ، لما عرفت من
أنّها
الصفحه ١٦٠ : ء والصفات بحسب أصولها
أربعة :
[١.] سلبية
[٢.] وثبوتية ؛ هي
مجرّد الإضافة
[٣.] وثبوتية لا
يتوقّف
الصفحه ٤٢٤ : بلا واسطة ومرّتين بواسطة نورى الأوّل وأربع مرّات بواسطة أنوار الثاني :
الثلاثة السانحة والواحد الذاتي
الصفحه ٤٣٢ :
النازلة التي هي أخسّ الجهات أدون طبقاتها ؛ فهي علل عالم العناصر.
وعلى هذا فطبقات العقول أربعة
الصفحه ٥ : يلازمها في أىّ ظرف وجدت ولذا لا تنفكّ الزوجية
عن الأربعة في الظرفين.
ولا تظنّ «أنّ
الحرارة الخارجية لازم
الصفحه ١٣ :
الأربعة المشهورة ليس عقليا بل استقرائي ؛ والمناط كماله ؛ على أنّ ربط العلّية
والمعلولية كما يوجب علم
الصفحه ١٤٣ : لذاته أو التابع
والمنتزع عنه كذلك ، كالزوجية بالنسبة إلى الأربعة ؛ فإنّه يصدق عليها اللازم (١) لذاته
الصفحه ١٤٤ : الخاصّ يكون لازمها أمرا اعتباريا كالزوجية لماهيّة الأربعة ؛ والوجود
الخاصّ الإمكاني لكونه أقوى منها في