الصفحه ٦٢٨ : ساعة مثلا ، أو على قيامه في النهار ، فشكّ في الاول في انقضاء النهار
ودخول الليل وعدمه ، وفي الثاني في
الصفحه ٦٢٩ : الثابت بعد المنتهى ، مثل شروع الطائر في الطيران من
محلّ ونزوله في محلّ ، والفرق بينه وبين الخطّ أنّ الخطّ
الصفحه ٦٦٧ :
الوجه الثالث ـ فعدم
نقض يقينه حينئذ بالشكّ في أصل الشيء وإن كان يعمّ الشكوك المتأخّرة ، فيلزم
الصفحه ٦٧٨ :
لا يقال : مثل هذا
يرد في أخبار الاستصحاب ؛ لأنّ الملحوظ هناك أيضا ذات العدالة المعرّاة عن الوجود
الصفحه ٧٠٣ :
في تعارض الاستصحاب مع قاعدة التجاوز
قد تمسّك لتقديم
الثانية بلزوم اللغويّة لو قدّم الأوّل ؛ إذا
الصفحه ٢٤ :
معلوم ، واستكشاف
ذلك بدليل الإنّ إنّما هو في صورة مفروغيّة مصداقيّتها كما لو كان بدل عنوان المشتبه
الصفحه ٤٥ :
الطرف الآخر في
الزمان المتأخّر ، فلو كان العلم الإجمالي بنجاسة أحد الإنائين حاصلا في يوم السبت
الصفحه ٧٤ : ، فلا إشكال في كون هذا الجنس محكوما بالحليّة إذا تحقّق في هذا القسم
الثالث بمقتضى عموم الحديث.
مثلا
الصفحه ٩١ :
منشأ انتزاعه ،
فحينئذ يكون بهذا المعنى مشكوكة ، فإنّ القابليّة أيضا دخيلة في منشأ الانتزاع وهي
الصفحه ١١٠ :
المقدّمة العقليّة
، وبعد إجراء المقدمتين تكون النتيجة تخيير المكلّف في ترتيب أثر الإباحة على أحد
الصفحه ١١٢ :
من هذين الحكمين
له إطلاق بالنسبة إلى فعل متعلّق الآخر وتركه ، فكأنه قيل : أنت مرخّص في هذا سوا
الصفحه ١٢٧ :
الزمان الآتي ،
فمن هذا الحين يصير مكلّفا بحكم العقل بالخروج عن عهدة التكليف لو كان له مقدّمة
في
الصفحه ١٤١ :
حسن الخطاب ،
وبعبارة اخرى من حيث القيود العقليّة يكون في مقام الإهمال ، فلا كلام ، وأمّا لو
قيل
الصفحه ١٥٨ :
نعم غاية ما يمكن
أن يكون وجها لعدم الوجوب في الشبهة الغير المحصورة أن يقال : إنّ كثرة الأطراف
بلغت
الصفحه ١٩٢ :
وحينئذ فإذا عرض
على الطبيعة في لحاظ انفكاكها عن الفرد عارض فلا وجه لسرايته إلى الفرد ، لمكان