الصفحه ٨٢ :
الخمر» ، وكذلك
خطاب «افعل الصلاة» الناشي من عدم النقض في حال الشكّ مماثل لخطاب افعل الصلاة
الناشي
الصفحه ٩٤ : ءة فيه وهو استصحاب عدم طيب نفس مالكه.
لا يقال : ليس
لهذا الاستصحاب حالة سابقة ؛ إذ لم يكن هذا لمال في
الصفحه ١٣١ :
القصير والآخر الطويل لكن في غير موضوع القصير ، كأن علم بوجوب إكرام زيد ساعتين ،
أو وجوب إكرام العمر وما
الصفحه ١٣٧ :
وذلك مثل القدرة
على متعلّق التكليف حيث إنّه لا دخل له في مصلحة أو مفسدة ذات الفعل كما هو واضح ،
مع
الصفحه ١٣٨ :
إلّا من أحكام العقل ، بل ربّما يستكشف القدرة من نفس أمر المولى، وهو في ما إذا
كان حكيما عالما بالغيب
الصفحه ١٣٩ :
وأمّا الشبهة
الحكميّة وهي الشبهة في مفهوم الخروج عن محلّ الابتلاء حيث يشكّ في بعض الموارد في
تحقّق
الصفحه ١٤٩ :
أصل حدوثه في ما
بعد ، أم كان الاطّلاع عليه كذلك مع كون أصل حدوثه سابقا أو مقارنا للعلم ، وفي
الصفحه ٢٠٢ :
بأنّ الصلاة إذا
وجدت كانت موصوفة بوصف كذا ، فالشارع يتعبّدك في حال الشكّ أيضا بأنّ الصلاة إذا
وجدت
الصفحه ٢٠٤ :
فإن قلت : يلزم
استعمال اللفظ الواحد في معنيين.
قلت : بل هو
مستعمل في الأعمّ وهو كون الشيء خاليا
الصفحه ٢٦٤ :
والثانية : أن
يكون كلّ من الفعل والترك أو واحد منهما تعبّديا يعتبر فيه قصد القربة ، بأن يدور
الأمر
الصفحه ٢٩٣ :
الأوّل : أن يكون
المراد بقوله : فرأيت فيه ، أنّه رأى النجاسة بعد الصلاة واحتمل وقوعها بعدها
الصفحه ٣٣٠ :
نعم يشكل هذا
الاستصحاب في خصوص الزمان في كلا الموردين فيما إذا اريد تطبيق العنوان على الجز
الصفحه ٣٦٠ :
إجراء استصحاب عدم
الكرّية إلى هذا الزمان ؛ لأنّ نقض عدم الكرّية بوجودها في هذا الزمان يكون من باب
الصفحه ٣٦١ :
الأمر التاسع : فى استصحاب حكم الخاص (١)
لا شبهة في أنّ
جريان الاستصحاب مخصوص بما إذا لم يكن في
الصفحه ٣٩٩ :
بجهله ، وصورة
العلم بكونه عالما ومخالفا (١) على الإشكال.
الموضع التاسع :
في تقديم أصالة الصحّة