الصفحه ١٢ : تجتنبه ، فلم صار محبوبي ومبغوضي عندك أهون
من محبوبك ومبغوضك؟.
الصفحه ٦٨ : : بأيّ الجهالتين أعذر ، بجهالته أنّ
ذلك محرّم عليه أم بجهالته أنّها في العدّة؟ قال : إحدى الجهالتين أهون
الصفحه ٧١ : .
وتوضيح جواب
الإمام أنّ الجهالة بالحكم التكليفي أهون ، وعذرها أقوى ،
الصفحه ٤٨٨ :
التصرّف أهون من الضرر الوارد على الجار على تقدير التجويز ، وربّما يكون الأمر
بالعكس ، وربّما يتساوي
الصفحه ٥٠٣ : السابق كان
الأوّل أولى ؛ لأنّ مخالفة الظاهر فيه أهون ، هذا.
ولكن لا يخفي أنّه
بعد كون الاحتمال الأوّل
الصفحه ٤٥٨ : يأتي عنكم الخبران أو الحديثان
المتعارضان ، فبأيّهما آخذ؟ فقال عليهالسلام : يا زرارة خذ بما اشتهر بين
الصفحه ٣١ :
رسول الله صلىاللهعليهوآله : حلال بيّن وحرام بيّن وشبهات بين ذلك ، فمن ترك الشبهات
نجى من
الصفحه ٢٢٥ : فليس هذا بأوضح من وجوب إطاعة
الله وإطاعة رسوله ووجوب تجنّب النفس عن الضرر ، بل الثالث من جبليّات النفوس
الصفحه ٢٨٦ : ء ، أيوجب الخفقة والخفقتان عليه
الوضوء؟ قال : يا زرارة قد تنام العين ولا ينام القلب والاذن، فإذا نامت العين
الصفحه ٣٨٤ : : يمضي على صلاته ، ثمّ قال : يا زرارة إذا خرجت من شيء ثمّ
دخلت في غيره فشككت فليس بشيء».
«محمّد بن
الصفحه ٣٩٧ : ، ولا
تظنّن بكلمة خرجت من أخيك سوء وأنت تجد لها في الخير سبيلا. وقوله عليهالسلام لمحمّد بن الفضيل : يا
الصفحه ٤٨١ : مؤثّرها ، كما يقال لفرد أسد ليس فيه آثار
الاسديّة : ليس هذا بأسد.
ومن هذا القبيل
قولنا : يا أشباه الرجال
الصفحه ٥٨٩ : يرى الواحد اثنين ؛ فإنّه في تفهيم مراده يتكلّم معهم
بلسانهم ويشير إلى الواحد ويقول : يا هذا ايتني
الصفحه ٦٤٧ :
المولى : يا فلان
، مناديا لأحد عبيده باسمه ، حيث يفهمون أنّه بملاك يشمل سائر العبيد ، أو قولك
الصفحه ٦٧١ : الركوع وقد سجد؟ قالعليهالسلام يمضي على صلاته ، ثمّ قال عليهالسلام : يا زرارة إذا خرجت من شيء ثمّ دخلت