الصفحه ١٣٨ : ،
والبناء على عدم القدح وعدّ الحديث حسناً أو قويّاً بسبب عدم وجدانه كما مرّ ،
مضافاً إلى أصل العدم
الصفحه ١٤٠ : وثوقاً اعتدّوا به ، كما أنّ عند المتأخرين أيضاً كذلك كما مرّ (٤)
، فتأمّل.
وما قيل من أنّ الصحيح عندهم
الصفحه ١٦٩ : ء ذلك في الجملة عن المصنّف في أبان بن عثمان. ولعلّ مثل
الفطحيّة أيضاً كان (٤)
كذلك ، لما مرّ في الفائدة
الصفحه ١٧١ :
العدالة لما مرّ في قولهم : « ضعيف » ، وسيجيء في أحمد بن محمد بن خالد وأحمد بن
عمر
الصفحه ١٧٨ :
مرّ يقوى كونه من أمارات العدالة ، سيما وأن يكون الراوي عنه ـ كلاًّ أو بعضاً ـ
ممّن يطعن على الرجال في
الصفحه ١٧٩ : من الخارج وإن كان الجماعة معتمدين عليه ، والتخلّف في
الأمارات الظنيّة غير عزيز ولا مضرّ كما مرّ في
الصفحه ١٨٠ : بالرواية عن المجاهيل (٢)
وأمثالها كما ذكر. وإذا كان رواية جماعة من الأصحاب تشير إلى الوثاقة ـ كما مرّ
الصفحه ١٨٢ : بروايته بل ومن شواهد الوثاقة كما مرّ فما نحن فيه بطريق أولى ، وكذا
رواية جماعة من الأصحاب عنه تكون من
الصفحه ١٨٤ : غير ذلك
ممّا مرّ في الفوائد وهو فيه ، بل ربما يظهر كونه من مشايخ الكليني والكشّي وتلميذ
ابن شاذان كما
الصفحه ١٨٨ : وتوقف في نظائرها (٤)
أيضاً. ولعلّه ليس في موضعه ، لحصول الظنّ منها والإكتفاء به كما مرّ في الفائدة
الصفحه ١٩٤ : ، ولا أقلّ من التساوي ، وكون العمل برواية
الموثّق من جهة عدالته محل تأمّل كما مرّ الإشارة إليه ، وسيجي
الصفحه ١٩٧ :
وفيه ما لا يخفى على المطّلع بأحوال
التوثيقات ، مضافاً إلى ما مرّ في تلك الفائدة من الإكتفاء بالظنّ
الصفحه ٢٠٢ : :
منها
: قدح الغضائري والقمّيين وغير ذلك ممّا مرّ وظهر في هذه الفائدة والفائدة
المتقدّمة عليها
مثل
الصفحه ٢١١ :
ذكره بعنوان آخر على
حسب ما مرّ لعلّك تطّلع على معارض أو معاضد.
ولا تنظر يا أخي إلى ما فيه وفيما
الصفحه ٢٥٨ : إلى ما مرّ في الفائدة الاُولى والثانية.
وقال شيخنا البهائي رحمهمالله في حاشيته على درايته : قد