الصفحه ٤٠١ : ،
روى عنه منصور بن حازم وحصين بن مخارق (٦).
__________________
الحال
أو ضعيفاً. هذا مضافاً إلى أن
الصفحه ٤١٣ :
وممّن روى عنه أبو الصبّاح عن أبي
عبدالله عليهالسلام: صابر
ومنصور بن حازم وابن أبي يعفور
الصفحه ٢٥٤ : ـ اتّجه ما ذكرت بعد
ملاحظة ثبوت هذه العدالة من حكاية إجماع العصابة بالتقريب الّذي مرّ في الفائدة
الثانية
الصفحه ١٤٥ : .
نعم يرد عليهم (٥)
أنّ تصحيح القدماء حديث شخص لا يستلزم توثيقه منهم لما مرّ الإشارة إليه.
نعم يمكن
الصفحه ١٩٦ :
وفيه ما مرّ ، إلاّ أن يريدوا إكثاره
الحكم بها.
وفيه : إنّ إبراهيم بن هاشم وابن عبدون
ونظائرهما
الصفحه ٢٠١ : كالمجهول
(٢)
، انتهى.
وفيه نظر ظاهر ، مع أنّه مرّ في الفائدة
الثانية في قولهم : « من أصحابنا » ما مرّ
الصفحه ٢١٩ : عليهمالسلام ، ويظهر ذلك جليّاً من عدّة تراجم منها
ترجمة محمّد بن جعفر الأسدي ، فقد ذكره ثلاث مرّات ، مرّة بلفظ
الصفحه ٢٥٣ : أبيتم إلاّ أنْ يثبت الجرح
والتعديل ، فقد مرّ في الفائدة الاُولى أنّ الثبوت غير ممكن إلاّ نادراً غاية
الصفحه ٣٣٢ : رجلاً بعنوان في بادئ
نظره ذكره لأجل التثبّت كما مرّ في آدم بن المتوكّل (١)
، والغفلة في مثل هذا عن جش
الصفحه ٥٩ :
أقوال العلماء في الكتاب :
لقد عرفنا من خلال ما مرّ أنّ كتاب منهج
المقال اشتهر باسم الرجال
الصفحه ١١٧ : .
نعم ربما يحصل وهن ( لا أنّه يرتفع ) (٤)
الظن (٥)
بالمرّة ، والوجدان حاكم.
على أنّا نقول : أكثر ما
الصفحه ١١٨ : أنْ يكون اعتماده ليس من جهة ثبوت
العدالة بل من باب رجحان قبول الرواية وحصول الاعتماد والقوّة كما مرّ
الصفحه ١٢٧ : الشيخ صرّح بتوثيق الفاسق بأفعال جوارحه كما مرّ وسنذكر
في الفائدة الثانية ، وسيجيء توثيق مثل ( كاتب
الصفحه ١٣٥ : ذكر في التوثيق ، ففي مقام التعارض يكون قويّاً مطلقاً أو إذا
انعدمت المرجّحات على قياس ما مرّ
الصفحه ١٣٧ : أو الشهادة ـ على قياس ما مرّ في التوثيق ـ؟
والبناء هنا على ملاحظة خصوص الموضع وما يظهر منه أولى