وما في الكافي أيضا لا يظهر منه وكالته وإن تضمّن جلالته ، فلاحظ.
وقوله : والذي في كش رواية ذلك ، إن كان ولا بدّ فالقائل أحمد ، وهو كاسمه ، ولذا في طس : الحسن بن النضر من أجلّة إخواننا (١) ، من غير إشارة إلى رواية هذا.
والعجب من الفاضل الجليل مولانا عناية الله تلميذ الفاضلين الجليلين أنّه حكم باتّحاد هذا الجليل مع أبي (٢) عون الأبرش (٣).
أبو عون الأبرش ، كر (٤).
وفي صه ما يأتي في الكنى (٥).
مرّ آنفا ، تعق (٦).
غير مذكور في الكتابين. والظاهر أنّه أبو محمّد بن الوجناء المذكور في المقدّمة الأولى (٧).
__________________
(١) التحرير الطاووسي : ١٢٦.
(٢) في نسخة « م » : ابن.
(٣) مجمع الرجال : ٢ / ١٥٩.
(٤) رجال الشيخ : ٤٣٠ / ٩.
(٥) الخلاصة : ٢٦٧ / ١٦.
(٦) تعليقة الوحيد البهبهاني : ١٥٥. ومرّ في ترجمة الحسن بن النضر برقم : ٢٨٥.
(٧) بل في المقدّمة الثانية ذكره نقلا عن كتاب كمال الدين : ٤٤٢ / ١٦ فيمن رأى القائم عليهالسلام ووقف على معجزته من غير الوكلاء من أهل نصيبين.