الصفحه ٣٥٣ :
من العلم والقدرة
والحسّ والحركة ؛ وهذا المبدأ في الحيوان صفة زائدة على ذاته وأمّا في الواجب فنفس
الصفحه ٢٥٧ :
خمسة. ثمّ تتناهى
في العدد إلى ما لا نهاية له في الكثرة» (١) انتهاء بأن يكون المراد بالفرجة هو ذلك
الصفحه ٤٥٩ : في آن ركوبه إنّما كان باللسان
والنطق العقليين ؛ وما ورد عن نبيّنا صلىاللهعليهوآلهوسلم من «أنّ هذه
الصفحه ٢٥٦ : المماثلة وأمثالها والآخر ليس له شيء من ذلك.
ولا يخفى : أنّ هذا الفرض مع ما فيه من المفاسد الشنيعة يرد
الصفحه ١٦١ : فيها من القوى
والطبائع ؛ ووجوده بديهي محسوس ؛ وينقسم إلى العرش والكرسيّ والسموات والأرضين وما
فيهنّ وما
الصفحه ١٦٧ : ظاهر لا يحتاج إلى بيان وما قرّرناه من أدلّة
امتناع صدور الكثرة عن الوحدة حجّة عليهم على أنّ الأشاعرة
الصفحه ٣٢٦ :
يتّصف به ؛ إذ القابل
له والمتّصف به ما هو أعلى رتبة منه في مراتب الوجود ؛ وكذا الإنسان ليس قابلا
الصفحه ٥١٠ : أشياخنا الإمامية ٣٥٣
بعض الأعيان ٧٩
بعض الأكابر ٢٩٥
بعض الجهلة ١١٤
بعض الصوفية ١٣٦
بعض العرفا
الصفحه ٢٣٥ : ء المتكلّمين المبتنية على النظر في الحدوث والانتقال منه إلى محدث غير
حادث.
[٣.] وطريقة
الطبيعيّين المبتنية
الصفحه ٣٧٧ : خيرا مستحقّا للقرب والوصول
إلى درجة اللقاء في وقت كذا بسبب كذا من دون تغيّر وتجدّد في علمه هذا أزلا
الصفحه ١٥٥ : الحضرة الأحدية والحضرة الإلهية والحضرات الأسمائية والصفاتية وخلاصة
حضرات الأسماء والصفات وكتاب الموجودات
الصفحه ٥١١ :
علماء الإمامية ٢٨٦
الفهلوة ٤٣٩ ، ٤٤٠
القائل بأصالة الماهيّة ٢٨
القائل بالحصولي (ـ المثبتون
الصفحه ٥٢ : على الماهيّة.
وجوابه : أنّ زيادته عليها إنّما هو بحسب التحليل دون الخارج ،
لاتّحاده معها فيه من دون
الصفحه ٢٣٦ :
قد ذكرنا تفصيلها
لها في كتاب جامع الأفكار ولوضوح المطلوب لا نطيل الكلام هنا بذكرها.
[في وحدة
الصفحه ٥١٩ : ش.
٥٩. مستدرك
الوسائل ؛ شيخ حسين نورى ؛ قم : مؤسّسة آل البيت عليهالسلام لإحياء التراث ، چاپ أوّل ، ١٤١٥