الصفحه ٣٥٧ :
وبالجملة : علمه الحضوري بالمبصرات والمسموعات عين الظهور والانجلاء
بحيث لا يخرج عنه شيء من
الصفحه ٣٦٥ :
وثبوته بالشرع دون العقل ؛ إذ لا طريق للعقل إلى إثبات تحقّق الإلقاء الفعلي عنه
سبحانه وإنّما عرف من
الصفحه ٣٨٠ : ربّ العالمين وهم الذين أخرجوا أوّلا قوّتهم العقلية من القوّة إلى الفعل ؛
فانتقشت بالوجود / B ١٥٨
الصفحه ٣٨٩ :
حتّى لو فرض وجود
خطّ غير متناه لكان أولى وأليق بأن يكون خطّا من هذه الخطوط المعدومة المنفصلة
الصفحه ٤٠٩ : مراتب الوجود الصادرة منه تعالى غير متناهية ـ كما
تقتضيه (٣) القاعدة المذكورة ـ ولكن لا يلزم عدم تناهي
الصفحه ٤٢٩ : المحلّ ولا تقتضي صيرورة المحلّ نورا مجرّدا أو مماثلا للأصل أشرق عليه ؛ فكلّ
واحد من هذه الانعكاسات
الصفحه ٤٤١ :
لا يخلو من إجمال
واختلاف وفساد ؛ فإنّ محصّل ما ذكروه ـ على ما مرّ ـ أنّ العقول منحصر [في] سلسلة
الصفحه ٤٧١ :
الوجوب والامتناع
تخيّلاتهما (١) ؛ وثبوت الإمكان للعالم أزلا لا ينافي ذلك ؛ إذ لا يلزم من
أزلية
الصفحه ٤٧٣ :
الذات والحقيقة
وإمّا من حيث العلاقة الذاتية وتناهي (١) الزمان وإحاطته تعالى عليه وتعاليه من حيث
الصفحه ٤٨١ :
ومنها : أنّ القائل بالزمان الموهوم معترف بأنّه شيء ممتدّ واقعي
نفس أمري وقديم أزلي وعاء عدم
الصفحه ٧ :
الأوّل وإلّا صحّ
انتزاع الوجود من العنقاء وكلّ ماهيّة من كلّ حقيقة بل من الثاني ؛ فلا بدّ لكلّ
الصفحه ١٦ :
من الكشف
والابتهاج ؛ وما بينهما من الفرق فيهما إلى ما في التخيّل ورؤية البصر في ذلك وما
يرى من
الصفحه ٢١ :
الواردة عليه في
زمان وجوده ولو لا إرادة اللازم والعلامة من الشخص لم يصحّ منه هذا الحكم ؛ إذ
الوضع
الصفحه ٢٢ : التشخّص بدون الخاصّ / B ٦ /. فتحقّقه مع عدم إمكان حصوله من الماهيّة والعامّ
شاهد صدق على أصالته وكونه
الصفحه ٢٤ :
بقولنا : «إنّ
وجود الواجب أقدم / A ٧ / من وجود الممكن ، ووجود الجوهر
أقوى من وجود العرض» أنّهما