الصفحه ٩٩ :
والصورة علّتان
للجسم المركّب منهما ؛ والعلّة في ذاتها أقدم من المعلول ، بل لا معنى لهذا النحو
من
الصفحه ١٠٧ :
ولا نطمئنّ من هذه
العبارات أنّ الطبيعة هي الأصل وأنحاء الوجودات عوارضه المتحقّقة بتحقّقها ، بل
الصفحه ١٠٨ : التحقّق والمتشخّص بذاته
وينتزع الماهيّة والذاتي من نفسه والعرضي من وجود متعلّق به. فالمتحقّق في الخارج
من
الصفحه ١٢٧ : الخارج من جوفه المارّ على المخارج.
والمناسبة بين
الحقّ والخلق إنّما هي بواسطة هذا المنبسط. فأوّل
الصفحه ١٣٥ : الوجودات الإمكانية بملاحظة ارتباطها بعلّتها أقوى من تحقّق
الظلّ مع ارتباطه بذي الظلّ ؛ إذ فرق بين ظلّ
الصفحه ١٦٣ : مظاهر الأسماء وواقعة تحتها ومناسبة لها ؛ وأعداد اصولها مطابقة لأعداد
اصولها وكلّ منها مظهر لما يناسبه
الصفحه ٢٥٤ : ممتازة بأنفسها كالتقدّم والتأخّر وإن كانت عرضية ؛ فعلى ما قرّرناه من استلزام
ما به الاشتراك العرضي لما به
الصفحه ٢٨٢ : قربه تعالى بالنسبة إليهم إنّما هو من حيث العلّية
والإحاطة والوجود والشهود إلّا أنّ قربهم إليه ليس على
الصفحه ٣٣٧ : .
والظاهر : أنّ الاحتمالين الأوّلين غير مقصودين لأحد من العنوان
المذكور لثبوتهما بعد إثبات التوحيد وحدوث
الصفحه ٣٤١ : واللواحق العرضية من القدر والكيف والوضع وغير ذلك إلّا أنّها
لعدم تعلّق العناية لحصولها وعدم علّية من جانب
الصفحه ٣٥٨ :
الذوق واللمس
ويبقى على تلك الحالة حتّى يبلغ سنّ البلوغ ؛ فإنّه المعلوم لنفسه حينئذ من بدنها
مجرّد
الصفحه ٣٥٩ :
تعالى بعميم لطفه
أن يكون لها العلم الحضوري الجزئي أيضا بالأشياء العينية من حيث إنّها عينية
الصفحه ٣٦٠ :
المبصرات من
الألوان والأجسام والأضواء إمّا بالانطباع أو بخروج الشعاع ؛ وعلى التقديرين تصير
تلك
الصفحه ٣٦٤ : من الأجسام ، كما أن إطلاق المتكلّم بهذا المعنى علينا باعتبار قوّتنا على
إحداث الكلام في بعض الأجسام
الصفحه ٣٧٣ : معقول بأتمّ تعقّل بما هو عليه
من الكمال والجلال.
ثمّ قياس ابتهاجه
/ B ١٥٥ / أيضا إلى
ابتهاج غيره من