الصفحه ١٨٤ : الجزئي حدث بالحركة
وهكذا على الاتّصال إلى الوصول إلى المقصود.
فعلى هذا القياس
حركة السماء ؛ فإنّ النفس
الصفحه ٢٦٥ : الخلأ وامتناع خلوّ الأجسام المستقيمة الحركات عمّا يحدّد
جهات حركاتها تدلّ على التلازم بين الأرض والسما
الصفحه ٢٦٦ : هذا العالم المحسوس والمعقول
والآخر عالما آخر لا علم لنا به أو يوجد أحدهما السماء والآخر الأرض أو يوجد
الصفحه ٢٩٦ : [و] هو ما يكون بارتسام صور المعلومات ،
كعلمنا بمهيّة الإنسان وحقيقة السماء والكواكب وغيرها أو حضوري وهو
الصفحه ٢٩٩ : ء وكنهها ، لقضاء الضرورة بأنّ العلم بعدم اجتماع النقيضين وبحقيقة
السماء والعقل مثلا ليس حضوريا ، بل ما هو
الصفحه ٣٠٠ : بحيث لا يعزب عنه مثقال ذرّة في الأرض ولا في السماء. (٣)
وبالجملة : ذاته بذاته لذاته منشأ لحضور جميع
الصفحه ٣٠٩ : العلم
بحقائقها كما عليه المحقّقون لا بأشباحها وأمثلتها كما عليه الآخرون ؛ إذ المرتسم
في العقل من السما
الصفحه ٣٩٠ : والفتق
إلى تفصيلها سماء وأرضا وعقلا ونفسا وملكا ؛ وكما أنّ الوجود حقيقة سارية في جميع
الموجودات على
الصفحه ٤١٠ : وغاية هبوطها ونزولها
عن افق العزّة وسماء الوجود ؛ فما ظنّك بالعقول القادسة التي هي في غاية القرب إلى
الصفحه ٤٤٩ : أثولوجيا للمعلّم الأوّل كقوله في الميمر
الرابع منه : «إنّ وراء هذا العالم سماء وأرض وبحر وحيوان ونبات وناس
الصفحه ٤٥١ : التي هناك الشبيهة بها ؛ فهناك
سماء وأرض وحيوان وهواء وماء ونار ؛ فإن كان هناك هذه الصورة / B ١٨٧ / فلا
الصفحه ٥٠١ : اسْتَوى
إِلَى السَّماءِ)
١٦٧
(وَرَحْمَتِي
وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ)
١٠٥
(ثُمَّ
الصفحه ٥٠٣ :
٢٨٤
داخل في كلّ شيء
لا بمقارنة
٨٤ ، ١٣٦ ، ١٣٩ ،
٤٧٣
أطّت السماء
٤٥٩