الصفحه ٤٣٥ :
جميع الهيئات
الواقعة في الأجسام والأفعال المختلفة فيها من التغذية والتنمية والتوليد وغير ذلك
الصفحه ٨٢ :
في جرم من الأجرام
بأن يضع فيه مثالها وهو السخونة وكذلك ساير القوى من الكيفيات والنفس الناطقة
الصفحه ٣٥٠ :
اقتضى إفاضة
الموجودات وترشّحها منه ؛ ففعل الله تعالى معلّل بالغاية إلّا أنّ الغاية نفس
ذاته. فما
الصفحه ٤٢٧ :
اتّصالنا بالأنوار
الفائضة منها وظهورها لنا مستهلكة في ارتباطنا به وظهوره لنا واتّصالنا بنوره إلّا
الصفحه ٤٤٣ :
قسمان : أحدهما
يحصل من جهة المشاهدات وثانيهما من الإشراقات الحاصلين من الطبقة الطولية ؛ ولأنّ
الصفحه ٢١٥ :
باطلا ؛ لأنّ
الوجود العامّ من المعقولات الثانية الاعتبارية ـ فللزوم التسلسل ؛ ضرورة كون تلك
الصفحه ٢٣٧ :
ممّا سبق ، لما تقرّر
من أنّ الواجب صرف الوجود المتقدّس عن شوائب التركيب والكثرة وأنّه الوجود
الصفحه ٢٨٥ :
وصولهم إليه إلّا بعد فنائهم من أنفسهم وخلاصهم عن مشاهدة الغير الذي هو وجودهم
ووجود ساير الممكنات المعبّر
الصفحه ٣١٨ :
مختلفين من الواحد الحقّ باعتبار صورة واحدة من جهة واحدة ؛ فليس مرادهم إلّا أنّ
هذا العلم من لوازم العلّية
الصفحه ٣٧٨ :
المحبّة الخالية عن النقص التي نصف الله تعالى بها وهو أنّ الملك قد يقرب عبده من
نفسه ويأذن له في كلّ وقت أن
الصفحه ٣٨٧ :
خلاف الفرض ؛ لأنّ
المفروض كون تلك المرتبة لا للموجود المطلق ؛ إذ المقصود من قولنا : «إنّ بسيط
الصفحه ٣٩٢ :
ولو كان في كلام
بعضهم ما لا يمكن الحمل عليه فهو مخالف لصريح العقل والنقل.
منها : قولهم : «إنّ
الصفحه ٤١٩ :
هو نفسه ؛ لأنّ
كماله ظاهر له ؛ فهو أجمل الأشياء وأكملها وظهوره لنفسه أشدّ من كلّ ظهور لشيء ولا
الصفحه ٤٣٠ :
هيئاتها ونظمها
النورية العجيبة.
وعلى هذا فالمحصّل على ذوق الإشراق على
ما هو المستفاد من كتاب
الصفحه ٤٤٢ : أشعّة بعض مع أشعّة بعض آخر (١) ويحصل من الاصول (٢) بمشاركات أشعّة الجميع مع جهة الاستغناء والقهر