الصفحه ٣٧٧ : وأبدا
، كما في علمه بسائر الحوادث الجزئية ؛ هذا.
__________________
(١). كذا في الأساس.
(٢). شرح
الصفحه ٣٠٤ : شرحه
للإشارات عن مختاره في التجريد وحينئذ وإن اندفع هذا الفساد والتناقض إلّا أنّه إن
كان هذا العلم
الصفحه ٣٠٥ : التوجيه من قبله لا يلائم
كلامه في شرح رسالة العلم.
[ثانيهما :] أنّه قد تقرّر ويثبت أنّ علمه تعالى كذاته
الصفحه ٤٨٩ : كلام
بارع المحقّقين حيث قال في شرح رسالة العلم : «أزليته تعالى
__________________
(١). س : بعدوما
الصفحه ٣٥٤ :
الطوسي في شرح الرسالة صريح فيه وإن أمكن حمل عبارته في التجريد على مذهب المعتزلة
؛ وعلى هذا كما دلّت
الصفحه ٣٦٦ : وشرّ.» (٢)
وقال المحقّق الطوسي في شرح هذا الكلام : «وكأنّه لم يقتصر على الإدراك واعتبر معه النيل
الصفحه ٤٤١ : وجمعا وهي أرباب أنواع العوالم
الثلاثة ؛ فإنّ عبارة حكمة الإشراق وشرحه في المقام بعد بيان إشراق كلّ عال
الصفحه ٥١٦ : العلم.
٢٦. شرح المواقف
فى الكلام ؛ مير سيّد شريف الجرجانى ؛ مصر : محمّد افندى ، ١٣٢٥ ق.
الصفحه ١٥٦ :
الإنسان وصفاته غير ذاته ؛ فهما في أصل الصفات مشتركان وإنّما التفاوت بالعلّية
والزيادة (١) والوجوب والإمكان
الصفحه ١٦٧ : ؛ فهم في أوّل الأمر خارجون عن هذا المقام ؛
والمتكلّمين الذين وافقوهم في جواز صدور الكثرة عن ذاته لمحض
الصفحه ٥١٣ : ، ٤٤٢
الشجرة الإلهية
٤٠٣
شرح الإشارات
٣٠٤
شرح رسالة العلم
٣٠٥ ، ٣٥٤ ، ٤٨٩
الشفا
الصفحه ٢٧٥ : .
وهذا المقام وإن
كان في بادئ النظر مقاما واحدا لكنّه في الحقيقة مقامان :
أحدهما : أن يكون فيه الكثرة
الصفحه ١٣ : بالحصولي كجوازها بالآثار ممّا لا كلام فيه.
والحقّ : جوازها بالمشاهدة الحضورية للمجرّدين ؛ إذ منشأها بعد
الصفحه ٢٥٧ :
خمسة. ثمّ تتناهى
في العدد إلى ما لا نهاية له في الكثرة» (١) انتهاء بأن يكون المراد بالفرجة هو ذلك
الصفحه ٢٧٧ : أنّ فيه بعض الأخطار ولذا كان المقام الأوّل
أعلى منه ؛ وقد يشاهد الخلق في كلّ الأشياء ويرى الحقّ مغايرا