الصفحه ٦٣ :
استحالته ، بل هو نشأة اخرى من الوجود حصلت الماهيّة فيها بعد انتزاعها عن النشأة
الأولى ؛ فهي في كلّ من
الصفحه ١٤٨ :
هذا وقد أجاب
بعضهم عن الإشكال الأوّل بأنّ للوجودات وجودين أحدهما في الشهود العلمي قبل الوجود
الصفحه ١٧٤ : الأوّل في الشهود العلمي هو تلك النسبة العقلية الاعتبارية وفي الوجود
العيني هو الوجود العامّ (٢) المطلق
الصفحه ٢١١ : والعوارض يترتّب عليه ؛ ولا
يمكن استناد تخصّصها وتميّزها إلى أنحاء التشكيك ؛ لأنّها إنّما يقع في العامّ
الصفحه ٣٣٠ :
لأجل الداعي.
[الثالث :] إمكان الفعل والترك بالنظر إلى الداعي في وقت وإن وجب في
وقت آخر
الصفحه ١٥ :
كيف ينمو زرعه؟! فمن لم يعرف الله في الدنيا كيف يراه في الآخرة؟! ومن لم يجد لذّة
المعرفة هنا كيف يجد
الصفحه ٣٠ :
وأيضا : الاختلاف بنفس الماهيّة كالذراع والذراعين من المقدار لا
يوجب تغايرها. على أنّ الاختلاف في
الصفحه ٤٨٥ :
عليها ؛ وحقيقة
هذا الوعاء حاقّ الواقع ومتن نفس الأمر ؛ وكون عدم العالم في هذا الوعاء فاصلا بين
الصفحه ٥٦ :
العقل إلى جنس
وفصل ؛ وليست مركّبة فيه من مادّة وصورة خارجيّتين متحصّلتين موجودين بوجودين
متغايرين
الصفحه ٦١ :
وجود وإثباته لها
ممّا لا ريب فيه ؛ فاتّصافها به في الذهن ممّا لا ينكر ؛ وهو فرع ثبوتها فيه
الصفحه ٦٤ :
فتحقّق الماهيّة
في الذهن إنّما يتوقّف على وجودها الخاصّ الذهني وهو لا يتوقّف على شيء آخر ، بل
الصفحه ١٠٨ :
عدم موجوديتها
أصلا ، أي ولو بوجوده ، كما زعمه المتكلّم.
والحاصل : أنّ الوجود الخاصّ هو الأصل في
الصفحه ١٢١ :
الجهات إلّا أنّه
مع ذلك يتصوّر لكلّ صورة ويتشكّل بكلّ شكل ويتطوّر بكلّ طور ويظهر في كلّ مظهر
الصفحه ٢٧١ :
وجوداتهم الفاقدة بذواتهما ـ وكذا / A ١١٠ / صفاتهم
وأفعالهم الناقصة في كمالاتها من أنحاء تجلّيات ذاته وشئون
الصفحه ٣٠٨ :
بالزمان الحالي (١) وما فيه من الحوادث ولم يكن الزمان بكلّيته من الأزل إلى
الأبد وما فيه من