الصفحه ٣٤٢ : ء ؛
فالصادر الأوّل متّصل بصرف الوجود وآخر الصوادر متّصل بصرف العدم وكذا صدور كلّ ما
يقتضي صدوره في السلاسل
الصفحه ٣٤٨ :
يلزمه أوّلا ـ أعني
العلم الإضافي الانكشافي بذاته وبالصور المرتسمة في ذاته ـ لمّا كان متقدّما على
الصفحه ٣٥٢ :
طبقاتهم (وَلِكُلٍّ وِجْهَةٌ هُوَ مُوَلِّيها) (١) ويحسّ (٢) شوقا إليها ويجتهد ويسعى في الوصول
الصفحه ٣٦٨ :
والتحقيق : أنّ مفهوم الابتهاج في حقّه المغاير لمفهوم الإدراك ويترتّب
عليه ترتّب اللازم على
الصفحه ٣٧٠ : والذوات النورية والتفرّد بمناجات الله والتجرّد (١) إلى جناب قدسه والوصول إلى لقائه والاستغراق في لجّة انسه
الصفحه ٣٨٤ :
وجوده والكائنات
برمّتها صادرة من فيضه وجوده ، وأنّ الأعيان الممكنة متساوية في ارتضاع لبان
الوجود
الصفحه ٣٩٦ : الاعتباريات بيّن الفساد.
وأيضا : يلزم أن ينحصر معلول الواجب تعالى في الاعتباري المحض مع
أنّه لا ريب في أنّ
الصفحه ٣٩٨ : للممكنات واحدا ؛ وعلى ما ذكره الحكماء يكون متعدّدة
؛ وقد تقدّم في ما سبق وجه فساده.
الثامن : أن يكون
الصفحه ٤٠٨ : وصفا للماهيّة بمعنى عدم اقتضائها شيئا من الوجود والعدم ـ يكون تابعا للوجود ؛
فالممكن في الحقيقة هو
الصفحه ٤٣٧ : والتخصيصات كلّها مستندة إلى الأنوار العرضية ، لأجل ما فيها من الهيئات
النورية والانتظامات العجيبة والاختلافات
الصفحه ٤٥٤ :
البرازخ أصلا
والنفوس الناطقة بأن تشابه الأولى في عدم الافتقار إلى البرازخ ذاتا وفعلا وتشابه
الصفحه ٤٥٦ :
وعلى هذا القول لا
ريب في أنّ للنفس الناطقة خمس نشئات :
الأولى : النشأة الحسّية الظاهرة التي
الصفحه ٤٦٤ :
من الذوات
والأوصاف والآثار كما يوجد في عالم المثال يوجد في عالم الأنوار أيضا إلّا أنّ
الجميع في
الصفحه ٤٩٠ :
إثبات سابقيته على
غيره ونفي المسبوقية عنه ؛ ومن تعرّض للدهر أو الزمان أو السرمد في بيان الأزلية
الصفحه ٤٩١ :
أيضا الدهر أو جعل
وجودهما أيضا من السرمد ؛ إذ أمثال ذلك مجرّد اصطلاح وإطلاق لا مشاحّة فيه