الصفحه ٣٥١ :
قلنا : ما ذكرت من وجود المنافع والمصالح في الآفاق والأنفس ممّا
نعلمه ولا نعلم كثيرا ، بل ما لا
الصفحه ٤١٣ :
التخصّص ولو كانت
مختلفة بالنوع فامتناع صدورها أظهر ؛ إذ حينئذ تحتاج إلى العلل الكثيرة في
الإيجاد
الصفحه ٤١٤ :
جهات علّته ـ أعني
نور الأنوار ـ وتكثّر الجهات فيه محال ؛ فكذا فيه أيضا وفي البرازخ كثرة كما ظهر
الصفحه ٤٤٨ :
في عالم الصور
العقلية أفلاك وكواكب وشمس وقمر وخمسة متحيّزة وثوابت واثنا عشر برجا / A ١٨٦ / وسبعة
الصفحه ٤٥٢ : ضرب من القصور
والحاجة ؛ فلا يلزم من حلول شيء في محلّ ذاتا أو فعلا حلول ما يشاركه في النوعية
بعد
الصفحه ٤٨٣ :
صريح واقعي لو قدّر وجود الزمان فيه لكان غير متناه.
ثمّ هذا الحدوث
مستلزم للحدوث الذاتي أيضا ؛ لأنّ
الصفحه ٤٨٤ : وقوع
الحركة أو الزمان فيه لكانا غير متناهيين ؛ فهذا العدم هو بعينه العدم الذي أثبته
المتكلّم سابقا على
الصفحه ٤٨٨ :
أنّ الزمان بامتداده إنّما وقع في وعاء الواقع والدهر الذي لو لم يوجد فيه زمان لم
يتحقّق فيه إلّا العدم
الصفحه ٦ : الخارجية بذاته ؛ بمعنى أنّها من لوازمها
الذاتية التي لا يمكن أن تنفكّ عنه أصلا. فكان حقيقته أنّه في الأعيان
الصفحه ١٤ : ؛ لأنّ من تخيّل إنسانا يجد صورته حاضرة في خياله كأنّه ينظر
إليها ؛ وإذا فتح العين ورآه أدرك بفرقه ؛ لا
الصفحه ٢٠ : ولو ضمّ إليه ألف مخصّص ؛ إذ الامتياز غير
التشخّص. فإنّ الأوّل بالقياس إلى مشاركاته في العامّ ، والثاني
الصفحه ٢٢ :
التمامية والاستغناء وغيرهما. فما به التشخّص ليس إلّا الوجودات الخاصّة الواقعة
في الأعيان.
وبذلك يعلم أنّ
الصفحه ٤٩ : والوجود العامّ.
والفرق بينهما : أنّ الماهيّات متّحدة معها متحقّقة بتحقّقها في الخارج ،
والعامّ ليس له
الصفحه ٧٤ :
في الثاني يحتاج
إلى ملاحظة أمر آخر كانتسابه إلى الجاعل أو ترتّب أثر عليه من غير دخول ذلك الأمر
في
الصفحه ١٠١ :
الجاعل في ما (١) يتّحد مع نفس الماهيّة في المفهوم ولاتّحادها مع مفهوم
المجعول ومغايرته لسائر