الصفحه ٤٤٩ : سقراط يفرّطان في هذا القول ويقولان إنّ للإنسانية
معنى واحدا موجودا تشترك فيه الأشخاص / B ١٨٦ / ويبقي مع
الصفحه ٤٦٣ : ؛ فكذا العقل الشخصي (١) ليس بعادم للعقل المرسل ؛ فاذا كان هذا هكذا فالعقل الكائن
في بعض الحيوان ليس هو
الصفحه ١١ :
منشأ انتزاع هذه
الماهيّة العقلية وهو الحقيقة الخارجية ؛ فللزوم أن نقول : إنّه متحقّق في الخارج
الصفحه ١٧ : عدميّتها المطلقة ، بل في نفس الأمر ـ أي في
حدّ ذاتها وحاقّ حقيقتها ـ فإنّ المراد بنفس الأمر ذات الشي
الصفحه ٣٤ :
في كونه ذا حقيقة
إلى حقيقة اخرى. فهو حقيقة كلّ ذي حقيقة والمتحقّق في الأعيان بنفسه ، وغيره ـ أعني
الصفحه ٣٦ :
الشخص إلى طبيعة
النوع في عروضه لها بحسب التحليل وصيرورتها (١) موجودة به واتّحادهما في الوجود
الصفحه ٣٨ : الكلام ليس في هذه التسمية
وإنّما الغرض إسقاط عارض الماهيّة من حيث هي ونفيه ؛ فينحصر العارض في عارض أحد
الصفحه ٤٢ :
تحقّق لها في الخارج أصلا وإنّما تحقّقها في الذهن فقط ؛ وأمّا الإنسان فله تحقّق
في الخارج وإن كان تبعيا
الصفحه ٤٨ :
سواء تحقّق في الخارج أم لا ؛ ولا يختصّ بالأوّل.
وجوابه على أصالته واعتباريتها : أنّ تحقّق الوجود في
الصفحه ٥٣ :
بالذات مترتّبة
منه دونها بالموجود في الخارج هو الوجودات الخاصّة دون الماهيّات. كيف والمحكوم
الصفحه ٥٤ :
الوجود ـ أو كلاهما انتزاعي إذا كان ما به تحقّقهما غيرهما ، كما في اتّحاد ماهيّة
ـ كالحيوان ـ بالاخرى
الصفحه ٦٧ : الإنسان ـ مثلا ـ تحصل في الذهن ماهيّة معرّاة عن هذا الوجود كذلك عند
تصوّر هذا الوجود تحصل ماهيّة في الذهن
الصفحه ٨١ : إمكان جعلها وإظهارها في الخارج متحقّقة مباينة عن
العلّة من دون ثبوت ربط لها وإحداث أمر فيها بيّن الفساد
الصفحه ١١٠ :
المتكثّرة على ماهيّة واحدة ؛ والماهيّة لوحدتها وعدم اختلاف فيها ـ بل معدوميتها
قبل وجود أفرادها ـ لا تقتضي
الصفحه ١٣١ :
المجاهدات العظيمة
وذوا النفوس القدسية السليمة ؛ فلا تظنّ بمثلهم أن يعتقدوا عن آخرهم في باب