الصفحه ٣٦٨ : الذي هو الملائم ؛ وهو حسّي وخيالي وعقلي.
فاللذّة الحسّية
هي ما يصل إلى النفس بوساطة الحواسّ الظاهرة
الصفحه ٣٧٢ :
فإن قيل : لذّة أكثر الناس بالحسّيات من المطاعم والمناكح وبالرئاسات
الوهمية وآلامهم / A ١٥٥
الصفحه ٤١٠ : النفس مع
وحدة (١) وجودها وهويّتها لها درجات ذاتية من حدّ العقل إلى حدّ الطبيعة والحسّ ؛ فلها
مقام في
الصفحه ٤٢٩ : الحسّية على هيئات حسّية حسنة تقتضيها الهيئات النورية الواقعة
بين العقول العرضية.
ثمّ إذا لوحظت
فهذه
الصفحه ٤٥١ : اللحون كلّها وأصناف
الإيقاع ـ وجميع الأشياء الواقعة تحت الحسّ (١) وهذه كلّها موجوده في كيفية واحدة مبسوطة
الصفحه ١٥ : المعرفة والتجلّي ، كما يختلف النبات باختلاف
البذر بالكثرة والقوّة والحسّ ومقابلاتها. فالفاقد لهما رأسا
الصفحه ٤٤ :
الجسمية والنموّ والحسّ والتعقّل. فحقيقة الشخص الإنساني وجود خاصّ متشخّص بذاته
مندرج فيه وجود آخر أضعف أو
الصفحه ١٥٢ : الحسّية كالنور الشمسي مثلا مع كونه من أنزل
مراتب تنزّلات النور الحقيقى قد بلغ من شدّة الظهور والإشراق بحيث
الصفحه ١٥٣ : من وجه ؛
وكما أنّ المرآة الحسّية (٣) لا بدّ أن لا يكون لها صبغ ولون حتّى يظهر فيها المرئي
وكذا المرئي
الصفحه ١٥٧ : الكبير كشخص واحد له ظاهر هو عالم الحسّ والظاهر والملك والشهادة المطلقة
، وباطن هو عالم البرزخ والمثال
الصفحه ١٥٨ : الباطن أيضا باطن إلى أن ينتهي إلى الوجود الحقّ
الحقيقي.
وكما أنّ مراتب
الحسّ والمثال والأرواح والعقول
الصفحه ١٨١ : يكون نفس الحركة ؛ لأنّها ليست
مطلوبة لذاتها ، بل ليتأدّى إلى غيرها وهو المراد بالغاية ؛ وهي إمّا حسّية
الصفحه ٢١٣ : اتّفق عليه
جمهور الحكماء ومحقّقوا (٢) المتكلّمين وإنّما خالفهم أبو الحسن وأبو الحسين وأتباعهما
القائلون
الصفحه ٢١٧ :
كالحسّ في إدراك
المعقولات ؛ وأمّا المعتقدون (١) بدرجات العقل والقائلون بأنّ ما شهد له فمقبول وما
الصفحه ٢٧٨ : ويكون له جنبتان إحداهما في عالم
التجرّد والاخرى في عالم الحسّ ، يستفيض بالأولى من العالم الأعلى ويفيض