الصفحه ٣٠٥ : بالنسبة إلى شيء من الزمانيات قبلية أو بعدية أو مقارنة
زمانية لعدم اختصاصه بشيء من الأزمنة ، بل وجوده محيط
الصفحه ٣٠٨ : هذا مع ما فيه من الحوادث
أقرب بالقرب الزماني من نسبته (٣) إلى بعض آخر بما فيه كالزمان إلّا في بعد ألف
الصفحه ٤٨٥ : الانفكاك الدهري ولكنّ المسافرين من
صقع الزمان والزمانيات يعرفون بصفاء عقولهم وتجرّد نفوسهم هذا الانفكاك
الصفحه ٤٨٧ : يتحقّق الفصل
الدهري الواقعي وإن لم يتحقّق الفصل الزماني.
وممّا يوضح (١)
ذلك
قياس الزمان على
المكان
الصفحه ١٣٤ : نظرا إلى ثبوت المناسبة بينهما ؛ والسنخية تقتضي كون المعلول
مترشّحا من العلّة إمّا بالخروج والانفصال
الصفحه ٣٣٥ : تناهية لا بدّ من القول بمسبوقيته من القدم
الزماني كما عليه المتكلّمون أو الواقعي كما اختاره جماعة
الصفحه ١٤١ :
كتم العدم بعد
معدوميتها الصّرفة بعدمية ذاتية أو زمانية من دون ارتباط بينها وبينه ولا انتسابها
الصفحه ٣٦٩ : الإدراك شدّة وضعفا ؛
فلذّة النظر إلى الوجه الجميل على قرب وفي موضع مضيء أتمّ من لذّته عنه على بعد
وفي موضع
الصفحه ١٣٥ : والتوضيح
وإلّا فالفرق من الثرى (٢) إلى الثرياء.
وكذا ينطبق عليه
قول الصوفية [من] أنّ الوجودات والماهيّات
الصفحه ٣٠٧ :
ما فيه من الحوادث
حاضرا لديه موجودا عنده ؛ وأمّا قاطع البرهان وأنظار المجرّدين عن قيود الموادّ
الصفحه ٤٦٧ :
أعظم من أن تشتبه
عليهم هذه الاعتبارات العقلية. كيف والكلّي الطبيعي على التحقيق ـ كما مرّ ـ غير
الصفحه ٣٢٢ : الأوّل : فلأنّه علم على وجه واحد كلّي مستمرّ من الأزل إلى الأبد لا
تفاوت فيه قبل الإيجاد وبعده ؛ ويعلم به
الصفحه ٤٧٣ :
الذات والحقيقة
وإمّا من حيث العلاقة الذاتية وتناهي (١) الزمان وإحاطته تعالى عليه وتعاليه من حيث
الصفحه ٤٧٨ : (١)
:
الحدوث الزماني
أيضا ممّا يبطله العقل ؛ إذ المراد به ـ كما مرّ ـ تحقّق زمان موهوم غير متناه بين
الواجب
الصفحه ٣٣١ : : اللازم على [ما] ذكروه بالنظر إلى الداعي وجوب الترك في وقت
ووجوب الفعل في وقت آخر ؛ فأين القدرة بالمعنى