الصفحه ٢٦٤ :
مضيء وبسببه يضيء كلّ شيء ؛ وأنت إذا شاهدت إشراق الشمس على موضع وإناريته بنورها
ثمّ حصول نور آخر من ذلك
الصفحه ٤٣٠ :
هيئاتها ونظمها
النورية العجيبة.
وعلى هذا فالمحصّل على ذوق الإشراق على
ما هو المستفاد من كتاب
الصفحه ١٤٤ :
والمترتّبات (٣) بأنفسها على ذات واحدة من دون توقّف على ملاحظة ذات آخر
ولا على علاقة اخرى تكون رابطة بينها وبين
الصفحه ٤٥٢ : المحلّ
والافتقار إليه.
وكلمات المعلّم (٢) الأوّل لا بدّ أن يحمل إمّا على ما مرّ من العقول النازلة
الصفحه ٥٠ : بالذات على ما بالعرض
وما بالحقيقة على ما بالمجاز.
والتحقيق ـ كما مرّ ـ : أنّ الوجودات الخاصّة / A١٦
الصفحه ٢١٨ : السواء ؛ فقد تحقّق [أنّ] الإمكان / A ٨٧ / بمعنى تساوى النسبة.
ثمّ على ما ذكرناه
من أنّ نسبة الشيء إلى
الصفحه ٩٤ :
؛ لأنّ الوجود والماهيّة متّحدان نحوا من الاتّحاد ، كما مرّ. فالوجود بمعنييه
يصحّ حمله على الماهيّة
الصفحه ١٨٠ :
يدلّ على وجود ما تقدّم من الوجوه البرهانية يدلّ عليه أيضا تلويحات فرقانية
وتصريحات معصومية كقول النبىّ
الصفحه ٩ : كالماهيّة
في البقاء على مقتضى الذات من صرافة الليس وعدم المنشئية لانتزاع العامّ بدون
تأثيرها وخروجه إلى
الصفحه ٩٩ : التقدّم والتأخّر إلّا العلّية والمعلولية ؛ فإذا كان كلّ من العلّة والمعلول
ماهيّة كانت ماهيّة العلّة بما
الصفحه ١٢٤ : كان متعيّنا بنفسه متشخّصا بذاته ومع
ذلك تعيّن بتعيّنات الماهيّات ؛ فيرد عليه أيضا ما مرّ.
[٢.] أو
الصفحه ٢٤٢ : ـ إذ لزوم التركّب
في الجزئيات المندرجة تحت الجنس أو النوع أو ما يشبههما نظرا إلى افتقارهما إلى
مقوّم من
الصفحه ٧٩ : مرتبطا بها
حتّى يرد عليه ما مرّ ؛ فما يقولون في بعض الأحيان : «إنّ الجاعل جعل الماهيّة
موجودة» إنّما هو
الصفحه ٤٦ : الخارج وكان موجوديته بمعنى تحقّقه
بنفسه من دون حاجة إلى وجود آخر لم يكن حمل الوجود على الوجود وعلى
الصفحه ٨ : مقتضى ذاته
من دون حاجة إلى فاعل وقابل ؛ ومعنى تحقّقه بنفسه عدم توقّف تحقّقه على وجود آخر
يقوم به ولو كان