الصفحه ١٢٣ : منتزعة
عنها وتكون تلك الوجودات مباينة عنه تعالى إلّا أنّها لكونها معلولة له تعالى يصحّ
بضرب من المجاز أن
الصفحه ١٢٧ : الأسمائية إله العالم وجودا
وماهيّة. فسبحان من ربط الوحدة بالوحدة والكثرة بالكثرة وإلّا لم تكن بين المؤثّر
الصفحه ١٣٩ : وجود إلّا وجوده ولا تحقّق إلّا تحقّقه وإذا لم
يكن له تقرّر (٢) مستقلّ بالنظر إلى نفسه يصدق كونه شأنا
الصفحه ١٧٠ :
/ B ٦٥ / أنّه صرف
الوجود المتقدّس عن كلّ جهة واقعية إلّا أنّه مع وحدته الحقّة وبساطته التامّة
حقيقته أنّه
الصفحه ١٩٥ :
بالماهيّة تكون
الماهيّة وأجزاؤها من الاعتباريات. فالمتحقّق في الخارج لا يكون إلّا أمر واحد هو
الصفحه ٢٤٧ : ؟!
قلنا : وجوب الوجود ليس إلّا تأكّد الوجود وقيامه لذاته. فانتزاع
مفهومه لا يقتضي حيثية سوى الذات ؛ والعلم
الصفحه ٢٧٧ : لا يشاهد إلّا الحقّ ؛ ويسمّى هذا المقام ـ كما سبق ـ مقام الجمع
ومقام المحو ومقام الفناء ؛ وقد عرفت
الصفحه ٢٨٢ : قربه تعالى بالنسبة إليهم إنّما هو من حيث العلّية
والإحاطة والوجود والشهود إلّا أنّ قربهم إليه ليس على
الصفحه ٢٩٨ :
الكلّية يكون على وجه كلّي.
وأمّا الحضوري فلا
يكون إلّا جزئيا وإن كان متعلّقا بالكلّيات المرتسمة في بعض
الصفحه ٣٠٤ : ؛ فالكمال له تعالى ليس إلّا علمه
الحقيقي الكمالي الذي هو محض ذاته الموجب بذاته لانكشاف الكلّ بعد حصول شرطه
الصفحه ٣١٥ :
قولنا : «كلّ صورة وجدت عنه لأنّها عقلت» لا يرجع إلّا إلى مسبوقية كلّ صورة باخرى
وإلّا رجع إلى قولنا
الصفحه ٣١٦ : للواجب إلّا نحو واحد من الوجود هو الوجود الخارجي
الذي هو عين ذاته ؛ وكذا الثاني ؛ إذ اللوازم الخارجية لا
الصفحه ٣١٩ :
وإن كانت هو
الشرطية إلّا أنّه لا ريب في لزوم تقدّم الشرط على المشروط.
فهذا الجواب لا
يلائم
الصفحه ٣٢١ : .
فالعلم الحقيقي ـ أعني منشأ الانكشاف ـ ثابتة للنفس إلّا أنّه على وجه النقصان ،
لزيادته على ذاتها وفي
الصفحه ٣٥١ : (٢) ؛ لأنّ ذاته تعالى لا يحصل منها الأشياء إلّا على أتمّ ما
ينبغي وأبلغ ما يتصوّر من المنافع والمصالح ؛ لأنّ