الصفحه ٤٥٧ :
انتزاعها عن
الأشياء الجسمية الخارجية وفي مشاهدة الذوات المجرّدة أو غيرها إلى توسّط آلات
إلّا
الصفحه ٤٦٤ :
من الذوات
والأوصاف والآثار كما يوجد في عالم المثال يوجد في عالم الأنوار أيضا إلّا أنّ
الجميع في
الصفحه ٤٧٥ :
زمان ؛ ولا يعقل للمبدع أن تسبقه المادّة ؛ لأنّ سبقها لا يكون إلّا للمتّصف
بالقرب والبعد المتحقّقين في
الصفحه ٤٨٥ : موجودا في
الواقع الذي يعبّر عنه بالدهر ولم يكن معه عالم وفي متن الدهر وإن لم يكن زمان
وامتداد إلّا أنّه
الصفحه ١١ : قطع النظر عن ماهيّته ووجوده (١) ـ ليس إلّا الوجود الخاصّ ؛ لعدم الواسطة بين الماهيّة
والوجود ؛ فإذ ليس
الصفحه ١٣ :
الواجب تعالى كلّي إلّا أنّ البرهان أفادنا تعيّنه.
ثمّ استحالة
معلومية صرف الوجود والخاصّ الإمكانى
الصفحه ٢٣ :
الوجود العامّ وغيره من الأوصاف العرضية الانتزاعية وكذا المتحقّقة القائمة بها
كالسواد ومثله إلّا في الخاصّ
الصفحه ٣٥ : إلّا به. ألا ترى أنّ ماهيّة الجنس لا يفتقر إلى الفصل
بحسب المفهوم والمعنى ؛ إذ مفهومه خارج عن مفهومها
الصفحه ٣٨ : وبالعرض بالاعتبار الثاني لعارض الماهيّة ؛ ويمكن
تسميتها بالثاني بل هو الأوفق بملاحظة المعنى إلّا أنّ
الصفحه ٤٠ :
الوجود الخاصّ للشخص المتحقّق بنفسه ـ ولا يمكن حينئذ انفكاك البعض عن البعض في
التحصّل وإلّا يكون تحصّلات
الصفحه ٤٢ : لكنّ صيرورتها / A ١٣ / جنسا أو نوعا لا يتحقّق إلّا بموجوديتها بوجود ضعيف
؛ بمعنى أن يتّحد به كما هو شأن
الصفحه ٤٤ : النوعية والفصلية والجنسية به ؛ ولولاه لم يمكن تحقّقها ؛
فهي متحقّقة إلّا أنّ تحقّقها بتحقّقه ؛ والأعراض
الصفحه ٤٥ : به
غيره ؛ إذ غير المتحقّق لا يكون محقّقا لغيره ؛ ولو لم يطلق الموجود إلّا على ما
ثبت له الوجود وزاد
الصفحه ٤٦ : مصداقه ، للزوم أحد المحذورين. فالمراد به أمر بسيط وما هو إلّا أمر
متحقّق في الخارج بتبعية الوجود الشخصي
الصفحه ٧٣ :
قضية خارجية إلّا
أنّ اتّصاف موضوعها بالموجود (١) وثبوته له متفرّع على وجود [موضوعها] في الذهن