الصفحه ٢١٢ :
الوجود نفسه مع
قطع النظر من غيره ؛ فلا يعرضان إلّا لنفسه ؛ وفي ما يكون التقدّم فيه بالعلّية أو
الصفحه ٢٨٤ : لهم اتّصال
بأحدهما لا يمكنهم الصعود والهبوط منه إلّا بإعانة واحد من أهل العالم الآخر من
ملك روحاني
الصفحه ٢٩١ :
صدر منهم
لاعتقادهم بتعدّد (١) الواجب وكونه ثلاثة وهذا كفر إلّا أنّه كفر من جهة اخرى
أيضا وهو أنّ
الصفحه ٥٠١ :
آلِهَةٌ إِلَّا اللهُ لَفَسَدَتا)
٢٦٥ ، ٢٦٧
(إِنْ هِيَ إِلَّا
أَسْماءٌ سَمَّيْتُمُوها
الصفحه ٨ : ؛ ولا جزءا لها وإلّا لم يصحّ تجريدها عنه وتعلّقها بدونه ؛ فهي
كالعامّ اعتبارية ؛ فتحصّل المتحصّل منهما
الصفحه ٩ : العامّ من لوازمه الذاتية وإلّا كان
واجبا ، بل من عوارضه المفارقة. فيفتقر في اتّصافه به إلى العلّة ؛ فهو
الصفحه ١٥ :
شجرا والبذر ذرعا
؛ وإلّا لم يصل إلى مقام اللقاء ؛ إذ من لم يزرع البذر كيف يحصد ومن لم ينقّ الأرض
الصفحه ٥٣ :
بتقدّمه على كلّ اتّصاف وبمنعه عن طريان العدم لا يجوز أن يكون أمرا عدميا ومنتزعا
عقليا. فما هو إلّا حقيقة
الصفحه ٦٢ : بالماهيّة ليس فرعا على وجودها ؛ إذ لا وجود لها إلّا بالوجود.
والتحقيق في هذا المقام على ما تندفع به الشكوك
الصفحه ٩٨ : الكلّية
بهذا الوجود الخاصّ من الجاعل لا يتصوّر إلّا بأن يفيض هذا (١) الوجود الخاصّ الذي تنتزع عنه هذه
الصفحه ١٠٨ : جميع الحقائق المترتّبة من أعمّ الأجناس إلى أخصّ الأنواع هو الفرد وما هو إلّا
الوجود الخاصّ المتشخّص
الصفحه ٢٥٨ : وإنّما يتعدّد المعنى الواحد
بانضمام التعيّنات المتعدّدة [و] صرف الوجود لا يقتضي إلّا تعيّنا واحدا ؛ إذ
الصفحه ٢٨٥ :
وصولهم إليه إلّا بعد فنائهم من أنفسهم وخلاصهم عن مشاهدة الغير الذي هو وجودهم
ووجود ساير الممكنات المعبّر
الصفحه ٣٠٩ : الأشياء إنّما يعلم بهذا العلم لا
بالحضوري إلّا مع ارتسامها / B ١٢٧ / في بعض
المدارك.
وهذا العلم للواجب
الصفحه ٣٨١ :
الإدراك لا يكون
إلّا بالوصول ؛ ففي الإدراك الناقص يتحقّق الوصول الناقص وفي التامّ يتحقّق التامّ